وجعلنا ببركاتهم من جملة المهتدين ، فلا مهدي إلاّ من هداه . . . أمّا بعد فيقول . . . وأفرد خليل إبراهيم فوتلاي كتاباً عن حياته ، طبع في بيروت من منشورات دار البشائر الإسلامية سنة 1408 ، باسم : الإمام علي القاري وأثره في علم الحديث . مخطوطاته : 1 - نسخة في مكتبة عاشر أفندي ، ضمن المجموعة رقم 1146 ، في المكتبة السليمانية في إسلامبول . 2 - نسخة في مكتبة أسعد أفندي ، ضمن المجموعة رقم 1446 ، وأُخرى فيها ضمن المجموعة 3523 ، في المكتبة السليمانية . 3 - نسخة في مكتبة عبد الحميد بالمكتبة السليمانية ، ضمن المجموعة رقم 1439 . 4 - نسخة في المكتبة الوطنية في برلين رقم 2731 ، كتبت سنة 1175 ، ذكرها آلورث في فهرسها . 5 - نسخة في مكتبة نور عثمانية ، ضمن المجموعة رقم 406 ، في إسلامبول . 6 - نسخة في مكتبة كوبرلي في إسلامبول ، ضمن المجموعة رقم 590 . 7 - نسخة رأيتها في المكتبة القادرية في بغداد ، ضمن مجموعة من رسائل المؤلِّف ، رقم 724 ، من 115 ب - 131 / أ ، جاء في آخره : نقلته من خطّ مؤلّفه ، عاملنا الله بلطفه . وبالهامش : بلغ مقابلة على خطّ مؤلّفه بمكّة ، قبالة البيت الشريف سنة 1066 .