responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : النص على أمير المؤمنين ( ع ) نویسنده : السيد علي عاشور    جلد : 1  صفحه : 354


نسبحك كثيرا ونذكرك كثيرا انك كنت بنا بصيرا " أخرجه احمد في المناقب وابن مردويه والخطيب وابن عساكر ( 1 ) .
ونحوه عن النسيم عن رجل من خثعم ( 2 ) ، وعن ابن عباس عن أبي ذر ( 3 ) .
وأخرج السلفي في الطيوريات عن أبي جعفر محمد بن علي نحوه بزيادة : " اللهم اشدد أزري بأخي علي " فأجابه إلى ذلك ( 4 ) .
وعن جابر الأنصاري قال قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) : " إلهي وسيدي انك أرسلت موسى إلى فرعون فسألك ان تجعل معه اخاه هارون وزيرا يشد به عضده ويصدق به قوله واني أسألك يا سيدي وإلهي ان تجعل لي من أهلي وزيرا تشد به عضدي فاجعل لي عليا وزيرا وأخا واجعل الشجاعة في قلبه والبسه الهيبة على عدوه . . واني سألت ذلك ربي عز وجل فأعطانيه " ( 5 ) .
25 - حديث المنزلة بين النبي وعلي ( عليهما السلام ) قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " يا أبا الحسن ان الأمة ستغدر بك بعدي وتنقض فيك عهدي وانك بمنزلة هارون من موسى وان الأمة بعدي كهارون ومن اتبعه والسامري ومن اتبعه " ( 6 ) .


1 - فضائل الصحابة لأحمد : 2 / 678 ح 1158 مناقب علي ، ذخائر العقبى : 63 ذكر أنه من رسول الله بمنزلة هارون من موسى ، والدر المنثور : 4 / 295 مورد الآية ، وتفسير الرازي : 12 / 26 مورد الآية بتفاوت في الجميع ، ونور الأمصار : 158 فصل 14 مناقب علي ، وشواهد التنزيل : 1 / 230 ح 235 آية 55 من المائدة ، ومناقب ابن المغازلي : 202 ط . بيروت وط . طهران : 328 ح 375 ، وتذكرة الخواص : 24 الباب الثاني ، والطرائف : 1 / 47 معا عن تفسير الثعلبي . 2 - ينابيع المودة : 1 / 87 ط . اسلامبول 1301 ه‌ و 99 ط . النجف الباب 17 عن مسند أحمد . 3 - فرائد السمطين : 1 / 192 الباب 39 من السمط الأول . 4 - الدر المنثور : 4 / 295 مورد الآية ( قال رب اشرح لي ) . 5 - ينابيع المودة : 1 / 62 ط . اسلامبول 1301 ه‌ و 71 ط . النجف الباب الثاني عشر . 6 - الاحتجاج : 1 / 75 ذكر طرف مما جرى بعد وفاة الرسول .

354

نام کتاب : النص على أمير المؤمنين ( ع ) نویسنده : السيد علي عاشور    جلد : 1  صفحه : 354
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست