قال " رض " ولبعض أهل الكوفة في أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام أيام صفين : أنت الامام الذي نرجوا بطاعته * يوم النشور من الرحمن غفرانا " أوضحت من ديننا ما كان مشتبها " * جزاك ربك عنا فيه احسانا " نفسي الفداء لخير الناس كلهم * بعد النبي علي الخير مولانا أخي النبي ومولى المؤمنين معا " * وأول الناس تصديقا " وإيمانا "
( 1 ) يروى انه سأل رجل عليا عليه السلام عن مسألة فاجابه بجواب ، أعجب الرجل وفرح به فرحا " شديدا " فأنشأ - انظر شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 18 / 227 .