وسواه هو السيد محمد حسين فضل الله بالذات ، وذلك عبر أثير الإذاعات ، وعلى شبكات التلفاز المحلية ، والإقليمية ، والعالمية . . ولم يألُ جهداً ، ولا ادخر وسعاً في تحقير هؤلاء الصفوة الأخيار ، والأتقياء الأبرار ، حتى لقد قال عنهم إنهم « بلا دين ، وبلا تقوى » . ونحن نقدم هذا الحوار الذي يظهر كيف يترسم صغارهم خطى كبارهم . . وكيف « تشابهت قلوبهم » . فإنا لله وإنا إليه راجعون . . المحاور