responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 602


< فهرس الموضوعات > [ سورة قريش ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة قريش ] [ 2 ] ( رحلة ) راحلة والرحل متاع السفر والارتحال احتمال الرحل للسير في السفر .
< فهرس الموضوعات > [ سورة الماعون ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة الماعون ] [ 2 ] ( يدع ) الدع الدفع بشدّة ومنه الدعدعة تحريكك المكيال ليستوعب الشيء .
< فهرس الموضوعات > [ سورة الكوثر ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة الكوثر ] [ 1 ] ( الكوثر ) أي الخير الكثير والإعطاء .
< فهرس الموضوعات > * ( أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ ) * < / فهرس الموضوعات > * ( أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ ) * . [1] قال محمد بن العبّاس رحمه اللَّه بإسناده عن عليّ بن موسى بن جعفر ، عن أبيه ، عن جدّه عليهم السّلام في قوله تعالى :
( أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ ) ، قال :
بولاية أمير المؤمنين عليه السّلام . [2] إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ . [3] ابن بابويه رحمه اللَّه بإسناده عن أمير المؤمنين عليه السّلام ، قال : أنا مع رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه واله وسلم ومعي عترتي وسبطيّ على الحوض فمن أرادنا فليأخذ بقولنا وليعمل عملنا . . . فتنافسوا في لقائنا على الحوض فأنّا نذود عنه أعداءنا ونسقى منه أحبّاءنا وأولياءنا . ومن شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبدا . . . وهو الكوثر . [4] روى الحاكم الحسكاني بإسناده عن محمد بن يحيى ، قال : خطب الحسين عائذة بنت شعيب بن بكار بن عبد الملك ، فقال : كيف نزوّجك على فقرك ؟ فقال الحسين بن عليّ بن أبي طالب عليهما السّلام : تعيّرنا بالفقر وقد نحلنا اللَّه الكوثر . [5]



[1] - الماعون : 1 .
[2] - تأويل الآيات الظاهرة : 2 / 855 ح 1 و 2 والبرهان : 8 / 395 ح 1 و 2 .
[3] - الكوثر : 1 .
[4] - الخصال : 2 / 624 ح 10 والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة ، الصافي : 7 / 566 ، نور الثقلين : 5 / 681 ح 7 وكنز الدقائق : 11 / 558 .
[5] - شواهد التنزيل : 2 / 485 ح 1160 .

602

نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 602
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست