responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 600


< فهرس الموضوعات > [ سورة القارعة ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة القارعة ] [ 1 ] ( القارعة ) القارعة البليّة التي تقرع القلب بشدّة المخافة والقرع الضرب بشدّة الاعتماد .
[ 4 ] ( المبعوث ) المتفرّق في الجهات .
< فهرس الموضوعات > [ سورة التكاثر ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة التكاثر ] [ 1 ] ( ألهاكم ) الإلهاء الصرف إلى اللهو واللهو الانصراف إلى ما يدعو إليه الهوى .
[ 1 ] ( التكاثر ) أي التفاخر بكثرة المناقب .
< فهرس الموضوعات > * ( فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوازِينُه فَهُوَ فِي عِيشَةٍ راضِيَةٍ ) * < / فهرس الموضوعات > * ( فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوازِينُه فَهُوَ فِي عِيشَةٍ راضِيَةٍ ) * . [1] روى الحاكم الحسكاني بإسناده عن ابن عبّاس رحمه اللَّه ، قال : أوّل من ترجّح كفّة حسناته في الميزان يوم القيامة عليّ بن أبي طالب - وذلك أنّ ميزانه لا يكون فيه إلَّا الحسنات - وتبقى كفّه السيّئات فارغة لا سيّئة فيها لأنّه لم يعص اللَّه طرفة عين ، فذلك قوله تعالى : ( فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوازِينُه ) الآية أي في عيش في جنّة قد رضى عيشه فيها . [2] ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ . [3] قال محمد بن العبّاس رحمه اللَّه عن القاسم بن الضحّاك عن أبي حفص الصائغ ، عن الامام جعفر بن محمد عليهما السّلام أنّه قال : ( ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ ) واللَّه ما هو الطعام والشراب ولكن ولايتنا أهل البيت عليهم السّلام . [4] ابن شهرآشوب رحمه اللَّه عن التنوير في معاني التفسير الباقر والصادق عليهما السّلام : النعيم ولاية أمير المؤمنين عليه السّلام . [5]



[1] - القارعة : 6 - 7 .
[2] - شواهد التنزيل : 2 / 475 ح 1149 .
[3] - التكاثر : 8 .
[4] - تأويل الآيات الظاهرة : 2 / 850 ح 2 ، البرهان : 8 / 376 ح 11 إلى 22 ، شواهد التنزيل : 2 / 477 ح 1152 ، تفسير فرات الكوفي : 606 ح 764 والبحار : 24 / 56 ح 25 .
[5] - المناقب : 2 / 157 ، البرهان : 8 / 378 ح 21 و 22 و 19 و 5 .

600

نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 600
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست