responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 589


< فهرس الموضوعات > [ سورة الانشقاق ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة الانشقاق ] [ 1 ] ( انشقّت ) الانشقاق افتراق امتداد عن التئام .
[ 2 ] ( أذنت ) أي سمعت وأطاعت .
[ 3 ] ( مدّت ) أي بسطت .
[ 4 ] ( تخلَّت ) أي خلت فلم يبق في بطنها شيء .
[ 6 ] ( كادح إلى ربّك ) أي ساع إليه في عملك .
[ 11 ] ( ثبورا ) أي هلاكا إذا قرأ كتابه .
[ 14 ] ( يحور ) الحور الرجوع .
[ 16 ] ( بالشفق ) الشفق هو الحمرة بين المغرب والعشاء الآخرة .
< فهرس الموضوعات > * ( فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَه بِيَمِينِه فَسَوْفَ يُحاسَبُ حِساباً يَسِيراً ويَنْقَلِبُ إِلى أَهْلِه مَسْرُوراً ) * < / فهرس الموضوعات > * ( فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَه بِيَمِينِه فَسَوْفَ يُحاسَبُ حِساباً يَسِيراً ويَنْقَلِبُ إِلى أَهْلِه مَسْرُوراً ) * . [1] قال محمد بن العبّاس رحمه اللَّه عن الحسين بن أحمد ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن سماعة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام ، قال : سألته عن قوله تعالى : ( فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ ) الآية ، [ فقال : ] هو عليّ وشيعته ، يؤتون كتبهم بايمانهم . [2] لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ . [3] ابن بابويه رحمه اللَّه بإسناده عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام ، قال : إنّ للقائم منّا غيبة يطول أمدها ، فقلت له : ولم ذاك يا ابن رسول اللَّه ؟ قال عليه السّلام : لأنّ اللَّه عزّ وجلّ أبى إلَّا أن يجري فيه سنن الأنبياء عليهم السّلام في غيباتهم وإنّه لا بدّ له يا سدير ! من استيقاء مدد غيباتهم ، قال اللَّه تعالى : ( لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ ) أي سنن من كان قبلكم . [4]



[1] - الانشقاق : 7 - 9 .
[2] - تأويل الآيات الظاهرة : 2 / 782 ح 1 ، بحار : 36 / 67 ح 9 ، البرهان : 8 / 246 ح 5 وكنز الدقائق : 11 / 268 .
[3] - الانشقاق : 19 .
[4] - إكمال الدين وإتمام النعمة : 2 / 480 ح 6 ، البرهان : 8 / 248 ح 10 و 11 ، نور الثقلين : 5 / 539 ح 20 وكنز الدقائق : 11 / 271 .

589

نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 589
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست