نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي جلد : 1 صفحه : 568
[ 46 ] ( الوتين ) الوتين نياط القلب وإذا انقطع مات الإنسان . [ 50 ] ( وانّه لحسرة على الكافرين ) أي ان هذا القرآن حسرة عليهم يوم القيامة حيث لم يعلموا به في الدنيا . < فهرس الموضوعات > [ سورة المعارج ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة المعارج ] [ 3 ] ( المعارج ) المعارج مواضع العروج وهو الصعود . [ 8 ] ( المهل ) المهل دردى الزيت . < فهرس الموضوعات > * ( سَأَلَ سائِلٌ بِعَذابٍ واقِعٍ لِلْكافِرينَ لَيْسَ لَه دافِعٌ مِنَ اللَّه ذِي الْمَعارِجِ ) * < / فهرس الموضوعات > * ( سَأَلَ سائِلٌ بِعَذابٍ واقِعٍ لِلْكافِرينَ لَيْسَ لَه دافِعٌ مِنَ اللَّه ذِي الْمَعارِجِ ) * . [1] في تفسير غريب القرآن عن حافظ أبو عبيد الهروي . قال : لمّا بلغ رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه واله وسلم غدير خم ما بلغ ، وشاع ذلك في البلاد أتى جابر بن النضر بن الحارث بن كلدة العبدري ، فقال يا محمّد ؟ أمرتنا من اللَّه أن نشهد أن لا إله إلَّا اللَّه وأنّك رسول اللَّه وبالصلوة والصوم والحج والزكاة فقبلنا منك ، ثمّ لم ترض بذلك حتّى رفعت بضبع ابن عمّك ففضّلته علينا ، وقلت : من كنت مولاه فعليّ مولاه فهذا شيء منك أم من اللَّه ؟ فقال رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه واله وسلم : والذي لا إله إلَّا هو إن هذا من اللَّه . فولَّى جابر يريد راحلته وهو يقول : اللهمّ ؟ إن كان ما يقول محمد حقّا فامطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم . فما وصل إليها حتّى رماه اللَّه بحجر فسقط على فسقط على هامته وخرج من دبره وقتله وأنزل اللَّه تعالى : ( سَأَلَ سائِلٌ بِعَذابٍ واقِعٍ ) الآية . [2]