نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي جلد : 1 صفحه : 564
[ 27 ] ( زلفة ) الزلفة القربة وهو مصدر . [ 27 ] ( سيئت ) أي غمّه وحزنه . [ 30 ] ( ماؤكم غورا ) أي غائر . [ 31 ] ( ممنون ) الممنون المقطوع . < فهرس الموضوعات > [ سورة القلم ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة القلم ] [ 6 ] ( المفتون ) المبتلى بتخبيل الرأى وأصل الفتنة الابتلاء والاختبار . < فهرس الموضوعات > * ( ن والْقَلَمِ وما يَسْطُرُونَ ما أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ وإِنَّ لَكَ لأَجْراً غَيْرَ مَمْنُونٍ الآية ) * < / فهرس الموضوعات > * ( ن والْقَلَمِ وما يَسْطُرُونَ ما أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ وإِنَّ لَكَ لأَجْراً غَيْرَ مَمْنُونٍ الآية ) * . [1] قال محمد بن العبّاس رحمه اللَّه : لمّا رواه الحسن بن أبي الحسن الديلمي عن رجاله بإسناد يرفعه إلى محمد بن الفضيل ، عن أبي الحسن موسى عليه السّلام ، قال : سألته عن قول اللَّه عزّ وجلّ : ( ن والْقَلَمِ وما يَسْطُرُونَ ) ؟ قال : فالنون اسم لرسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه واله وسلم والقلم اسم لأمير المؤمنين عليه السّلام . [2] فرات بن إبراهيم رحمه اللَّه عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام ، قال : لمّا نزلت ولاية عليّ عليه السّلام أقامه رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه واله وسلم فقال : من كنت مولاه فعليّ مولاه ، فقال رجل : لقد فتن بهذا الغلام ، فأنزل اللَّه تعالى : ( ن والْقَلَمِ وما يَسْطُرُونَ - إلى قوله - بِأَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ ) . [3] محمد بن العبّاس رحمه اللَّه بإسناده عن الضحّاك بن مزاحم في قوله تعالى : ( إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِه وهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ) قال : وسبيله عليّ بن أبي طالب عليه السّلام وقوله : ( وهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ) عليّ بن أبي طالب عليه السّلام . [4]