responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 511


< فهرس الموضوعات > [ سورة الفتح ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة الفتح ] [ 1 ] ( فتحا ) الفتح ضد الإغلاق وهو الأصل ثمّ استعمل في مواضع فمنها الحكم والقضاء .
[ 6 ] ( المنافقين والمنافقات ) هم الذين يظهرون الايمان ويبطنون الشرك فالنفاق اسرار الكفر وإظهار الايمان .
[ 7 ] ( جنود ) يقال للعسكر الجند اعتبارا بالغلظة ثمّ يقال لكلّ مجتمع جند وجمع الجند أجناد وجنود .
< فهرس الموضوعات > * ( إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً ) * < / فهرس الموضوعات > * ( إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً ) * . [1] أخرج العلَّامة الطبرسي رحمه اللَّه في كتابه مجمع البيان عن مجاهد والعوفي أنّهما قالا : إنّ المراد بالفتح هنا فتح خيبر . [2] أخرج أحمد بن عبد اللَّه في كتابه حلية الأولياء بإسناده عن سلمة بن الأكوع : قال : « بعث رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه واله أبا بكر الصديق برايته إلى حصون خيبر يقاتل ، فرجع ولم يكن فتح وقد جهد . ثمّ بعث عمر الغد فقاتل فرجع ولم يكن فتح وقد جهد . فقال رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه واله : لأعطينّ الراية غدا رجلا يحبّ اللَّه ورسوله يفتح اللَّه على يديه ليس بفرار . قال مسلمة : فدعا عليّ وهو أرمد فتفل في عينيه فقال صلَّى اللَّه عليه واله : هذه الراية أمضى بها حتّى يفتح اللَّه على يديك . قال سلمة : فخرج بها - واللَّه - يهرول هرولة وأنا خلفه نتّبع أثره ، فلمّا رجع حتّى فتح اللَّه على يديه . [3]



[1] - الفتح : 1 .
[2] - مجمع البيان : 9 - 10 / 166 .
[3] - عليّ عليه السّلام في القرآن : 2 / 361 نقلا ، عن حلية الأولياء : 1 / 63 .

511

نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 511
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست