[ 22 ] ( توجّه ) التوجّه صرف الوجه إلى جهة من الجهات .
[ 22 ] ( سواء السبيل ) سواء السبيل وسط الطريق .
[ 23 ] ( خطبكما ) أي ما شأنكما .
[ 23 ] ( تذودان ) أي تحبسان وتمنعان .
[ 24 ] ( ثمّ تولَّى ) أي ثمّ انصرف .
[ 25 ] ( على استحياء ) أي مستحيية .
[ 26 ] ( استأجره ) أي اتخذه أجيرا .
[ 27 ] ( أنكحك ) أي أزوّجك .
[ 28 ] ( وكيل ) أي شهيد .
* ( فَلَمَّا أَتاها نُودِيَ مِنْ شاطِئِ الْوادِ الأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَنْ يا مُوسى إِنِّي أَنَا اللَّه رَبُّ الْعالَمِينَ ) * . [1] أبو القاسم جعفر بن محمّد بن قولويه في كامل الزيارات ، قال : حدّثني محمّد بن الحسن بن عليّ بن مهزيار ، عن أبيه ، عن جدّه علي بن مهزيار ، عن حسين بن ربعي ، قال : قال أبو عبد اللَّه عليه السّلام : ( شاطئ الواد الأيمن ) الذي ذكر اللَّه تعالى في كتابه هو الفرات ، والبقعة المباركة هي كربلاء والشجرة هي محمّد صلَّى اللَّه عليه واله وسلم . [2]

[1] - القصص : 30 .
[2] - كامل الزيارات : 109 ح 10 باب 13 ، البرهان : 6 / 71 ح 4 ، البحار : 100 / 229 والتهذيب : 6 / 38 ح 24 .

388