نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي جلد : 1 صفحه : 372
[ 116 ] ( المرجومين ) بالحجارة أو الشتم . [ 118 ] ( فافتح ) فاقض . [ 119 ] ( الفلك المشحون ) السفينة المملوءة بالناس والحيوانات . [ 128 ] ( ريع ) مكان مرتفع . [ 128 ] ( آية ) بناء عاليا علما للمارّة . [ 128 ] ( تعبثون ) تعبثون ببنائها أو بمن يمرّ بكم . [ 129 ] ( مصانع ) مآخذ تحت الماء أو حصون مشيّدة [ 130 ] ( بطشتم ) بضرب بالسوط أو السيف . [ 130 ] ( جبّارين ) غاشمين بلا رأفة ولا قصد تأديب . [ 132 ] ( أمدكم ) أعطاكم . * ( أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ الآية ) * . [1] في تفسير القمّي لعلي بن إبراهيم رحمه اللَّه : وأمّا قوله : ( بكلّ ريع آية ) قال الإمام أبو جعفر عليه السّلام : يعني بكلّ طريق آية والآية عليّ عليه السّلام . [2] وكانَ الْكافِرُ عَلى رَبِّه ظَهِيراً . [3] محمد بن الصفّار رحمه اللَّه ، بإسناده عن أبي حمزة الثمالي ، قال : سألت أبا جعفر عليه السّلام عن قول اللَّه تبارك وتعالى : ( وكانَ الْكافِرُ عَلى رَبِّه ظَهِيراً ) قال : تفسيرها على بطن القرآن يعني عليّ بن أبي طالب عليه السّلام هو ربّه في الولاية والطاعة والربّ هو الخالق الذي لا يوصف الخبر . [4]