نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي جلد : 1 صفحه : 312
[ 97 ] ( فإنّما يسرناه ) أي يسرنا القرآن . [ 97 ] ( تنذر به قوما لدّا ) أي شدادا في الخصومة . [ 98 ] ( ركزا ) أي صوتا . < فهرس الموضوعات > [ سورة طه ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة طه ] [ 4 ] ( والسماوات العلى ) أي الرفيعة العالية . [ 6 ] ( وما تحت الثرى ) الثرى التراب الندى . [ 7 ] ( تجهر بالقول ) أي أن ترفع صوتك به . [ 8 ] ( الأسماء الحسنى ) أي الأسماء الدالَّة على توحيده وعلى أنعامه على العباد . [ 10 ] ( ءانست ) الإيناس وجدان الشيء . [ 10 ] ( بقبس ) القبس الشعلة من النار . < فهرس الموضوعات > * ( فَإِنَّما يَسَّرْناه بِلِسانِكَ لِتُبَشِّرَ بِه الْمُتَّقِينَ وتُنْذِرَ بِه قَوْماً لُدًّا ) * < / فهرس الموضوعات > * ( فَإِنَّما يَسَّرْناه بِلِسانِكَ لِتُبَشِّرَ بِه الْمُتَّقِينَ وتُنْذِرَ بِه قَوْماً لُدًّا ) * . [1] محمّد بن يعقوب رحمه اللَّه بإسناده ، عن أبي بصير ، قال : قلت لأبي عبد اللَّه عليه السّلام : ( فانما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لدّا ) قال : إنّما يسره على لسانه حين أقام أمير المؤمنين عليه السّلام علما فبشر به المؤمنين وأنذر به الكافرين وهم الذين ذكرهم اللَّه في كتابه ( لدّا ) أي كفّارا . [2] الحافظ الحاكم الحسكاني بإسناده عن ابن عبّاس في قول اللَّه تعالى : ( لِتُبَشِّرَ بِه الْمُتَّقِينَ ) ، قال : نزلت في عليّ خاصّة . ( وتنذر به قوما لدّا ) نزلت في بني أمية وبني المغيرة . [3]