نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي جلد : 1 صفحه : 270
[ 27 ] ( تشاقون فيهم ) أي تعادون المؤمنين على قراءة فتح النون وعلى الكسر تعادونني فيهم . [ 27 ] ( الخزي اليوم ) أي أنّ الهوان اليوم . [ 28 ] ( فالقوا السلم ) أي استسلموا للحق وانقاد واحين لا ينفعهم الانقياد . [ 29 ] ( أبواب جهنّم ) أي طبقات جهنّم ودركاتها . [ 29 ] ( خالدين فيها ) أي بئس منزل المتعظمين عن قبول الحق . [ 34 ] ( وحاق بهم ) أي وحلّ بهم جزاء . * ( الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ إِنَّ الْخِزْيَ الْيَوْمَ والسُّوءَ عَلَى الْكافِرِينَ الآية ) * . [1] علي بن إبراهيم رحمه اللَّه ، قوله : ثمّ يوم القيامة يخزيهم ويقول أين شركائي الذين كنتم تشاقون فيهم قال : الذين أوتوا العلم ) الآية ، قال : الذين أوتوا العلم الأئمّة عليهم السّلام يقولون لأعدائهم : أين شركاؤكم ومن أطعتموهم في الدنيا ؟ [2] وإِذا قِيلَ لَهُمْ ما ذا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ الآية . [3] الحافظ الحاكم الحسكاني نقلا عن فرات بن إبراهيم الكوفي بإسناده عن أبي حمزة الثمالي ، ( عن جعفر الصادق عليه السّلام قال : قرأ جبرئيل على محمّد هكذا ( وإذا قيل لهم ماذا أنزل ربّكم ) في عليّ ( قالوا : أساطير الأولين ) . [4]