نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي جلد : 1 صفحه : 268
[ 7 ] ( بشق الأنفس ) أي بكلفة ومشقة . [ 8 ] ( الخيل ) أي وخلق لكم الخيل . [ 9 ] ( ومنها جائر ) معناه من السبيل ما هو جائر أي عادل عن الحق . [ 10 ] ( تسيمون ) أي ترعون أنعامكم من غير كلفة . [ 13 ] ( ما ذرأ لكم في الأرض ) أي سخّر لكم ما خلقه لكم في الأرض . [ 14 ] ( لتألكوا منه لحما ) أي لتصطادوا منه أنواع السمك . [ 14 ] ( وتستخرجوا منه حلية ) يعني التي تخرج من البحر بالغوص . [ 14 ] ( مواخر ) جواري تشق الماء شقا . * ( وعَلَى اللَّه قَصْدُ السَّبِيلِ الآية ) * . [1] روى العلَّامة البحراني بإسناده عن أبي جعفر الباقر عليه السّلام قال : سمعته يقول ( في حديث مفصل ) ونحن الذين هم مختلف الملائكة ، ونحن السراج لمن استضاء بنا ، ونحن السبيل لمن اقتدى بنا ) إلى آخره . [2] وأَلْقى فِي الأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ الآية . [3] محمّد بن يعقوب رحمه اللَّه بإسناده عن المفضّل بن عمر ، عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام قال : كان أمير المؤمنين عليه السّلام باب اللَّه الذي لا يؤتى إلَّا منه وسبيله الذي من سلك بيغره هلك ، وكذلك يجري لأئمّة الهدى واحد بعد واحد جعلهم اللَّه أركان الأرض أن تميد بأهلها . [4]