نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي جلد : 1 صفحه : 198
[ 69 ] ( ولاستمتاع ) طلب المتعة وهي فعل ما فيه اللذة . [ 70 ] ( المؤتفكت ) أي المنقلبات . [ 71 ] ( يأمرون بالمعروف ) هو ما أوجب اللَّه فعله . [ 72 ] ( مسكن طيبة ) يطيب العيش فيها بناها اللَّه تعالى من اللآلئ والياقوت والأحمر . [ 72 ] ( عدن ) العدن والإقامة والخلود نظائر . * ( كَلَّا إِنَّ كِتابَ الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ . . . ثُمَّ يُقالُ هذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِه تُكَذِّبُونَ ، الآية ) * . [1] محمّد بن يعقوب رحمه اللَّه ، عن عليّ بن محمّد ، عن بعض أصحابنا ، عن ابن محبوب ، عن محمّد بن الفضيل ، عن أبي الحسن الماضي عليه السّلام قلت : ( كلَّا إنّ كتاب الفجّار لفي سجّين ) ؟ قال : هم الذين فجروا في حقّ الأئمّة واعتدوا عليهم ، قلت : ( ثمّ يقال هذا الَّذي كنتم به تكذّبون ) ؟ قال : يعني أمير المؤمنين عليه السّلام . قلت : تنزيل ؟ قال : نعم . [2] إِذا تُتْلى عَلَيْه آياتُنا قالَ أَساطِيرُ الأَوَّلِينَ ، الآية . [3] محمّد بن العبّاس ، قال : روى أحمد بن إبراهيم بن عبّاد بإسناده إلى عبد اللَّه بن بكير يرفعه إلى أبي عبد اللَّه عليه السّلام في قوله تعالى : ( إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأوّلين ) ، قال : يعني تكذيبه بالقائم عليه السّلام إذ يقول له : لسنا نعرفك ، ولست من ولد فاطمة عليها السّلام ، كما قال المشركون لمحمّد صلَّى اللَّه عليه واله وسلم . [4] أقول : المراد بآياتنا القائم عليه السّلام .