نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي جلد : 1 صفحه : 115
[ 42 ] ( بالقسط ) أي العدل . [ 42 ] ( المقسطين ) أي العادلين . [ 44 ] ( الربّانيّون ) أي هم العلماء البصراء بسياسة الأمور وتدبير الناس . [ 44 ] ( الأحبار ) جمع حبر وهو العالم . * ( فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ ولا هُمْ يَحْزَنُونَ ) * . [1] العيّاشي رحمه اللَّه : عن جابر ، قال : سألت أبا جعفر عليه السّلام عن تفسير هذه الآية في باطن القرآن : ( فإمّا يأتينّكم منّى هدى فمن تبع هداى فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون ) ؟ قال : تفسير الهدى عليّ عليه السّلام . قال اللَّه فيه : ( فمن تبع هداى فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون ) . [2] فرات بن إبراهيم الكوفي رحمه اللَّه : حدّثنا محمد بن القاسم بن عبيد ، قال : حدّثنا الحسن بن جعفر : قال : حدّثنا الحسين بن سواد ، قال : حدّثنا محمد بن عبد اللَّه قال : حدّثنا شجاع بن الوليد أبو بدر السكوني ، قال : حدّثنا سليمان بن مهران الأعمش ، عن أبي صالح ، عن ابن عباس رضي اللَّه عنه ، عن أبي جعفر الباقر عليه السّلام : وقوله : ( فإمّا يأتينّكم منّى هدى ) قال : فهو عليّ بن أبي طالب عليه السّلام . [3]