نام کتاب : العدد القوية لدفع المخاوف اليومية نویسنده : علي بن يوسف المطهر الحلي جلد : 1 صفحه : 351
الهجرة كانت وفاة مولانا وسيدنا الإمام السبط أبي محمد الحسن بن علي بن أبي طالب صلوات الله عليهما . 7 - وفي الارشاد [1] والمصباح : في صفر سنة خمسين من الهجرة [2] . 8 - وفي كتاب الكافي : روى في صفر في آخرة سنة تسع وأربعين [3] وكذا في كتاب الدر . وقيل : يوم الخميس من ربيع الأول سنة إحدى وخمسين . 9 - من كتاب الإستيعاب : اختلف في وقت وفاته ، فقيل : مات سنة تسع وأربعين . وقيل : في ربيع الأول سنة خمسين بعد ما مضى من خلافة معاوية عشر سنين . وقيل : بل مات سنة إحدى وخمسين ، ودفن بدار أبيه ببقيع الغرقد [4] . وصلى عليه سعيد بن العاص أمير المدينة ، قدمة أخوه الحسين ( عليه السلام ) وقال : لولا أنها سنة ما قدمتك [5] . سمته امرأته جعدة ابنة الأشعث بن قيس . وقيل : جون بنت الأشعث ، وكان معاوية بن أبي سفيان قد ضمن لها مائة ألف درهم ، وأن يزوجها ابنه يزيد إذا قتلته ، فلما فعلت ذلك لم يف لها بما ضمن . 10 - في الارشاد : عمره ثمانية وأربعون سنة [6] . في الكافي : عمره سبع وأربعون سنة وأشهر [7] . في الدر : عمره خمس وأربعون سنة . وقيل : تسعة وأربعون سنة وأربع شهور وتسعة عشر يوما .
[1] الارشاد ص 192 . [2] المصباح ص 732 . [3] أصول الكافي 1 / 461 . [4] من قوله ( في تاريخ المفيد ) إلى هنا عنه البحار 98 / 200 . [5] الإستيعاب 1 / 374 . [6] الارشاد ص 192 . [7] أصول الكافي 1 / 461 .
351
نام کتاب : العدد القوية لدفع المخاوف اليومية نویسنده : علي بن يوسف المطهر الحلي جلد : 1 صفحه : 351