نام کتاب : العدد القوية لدفع المخاوف اليومية نویسنده : علي بن يوسف المطهر الحلي جلد : 1 صفحه : 108
الفراغ قبل الشغل ، وعلى الشغل بعد الفراغ ، وعلى حال أبدا . وأسألك اللهم باسمك العظيم ، الذي أنزلته في القرآن العظيم ، الذي لا يمنع سائلا به ما سألك صغير وكبير ، أسألك يا حنان يا منان ، يا ذا الجلال والاكرام يا حي يا غني ، لا إله إلا أنت ، بلا إله إلا أنت ، صل على محمد وآل محمد ، وهب لي العافية في جسدي ، وفي سمعي وبصري ، وفي جميع جوارحي ، وارزقني شكرك وذكرك في كل حال أبدا . لا إله إلا أنت ما مشت الرجلان وما بعد ما تمشيا وعلى كل حال أبدا . أشهد أن لا إله إلا أنت ما عملت اليدان وما لم تعملا وبعد فنائهما وعلى كل حال أبدا . أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ما سمعت الأذنان وبعد ما لا يسمعان وعلى كل حال أبدا . وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ما أبصرت العينان وبعد ما لا يبصران وعلى كل حال أبدا . أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ما تحرك اللسان وبعد ما لا يتحرك وعلى كل حال أبدا . أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ما تحركت الشفتان واللسان وما لم يتحرك وعلى كل حال أبدا . لا إله إلا الله وحده لا شريك له قبل دخولي قبري وبعد دخولي قبري وعلى كل حال أبدا . أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له قبل دخولي فيهن [1] وبعد دخولي فيهن وعلى كل حال أبدا . أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له في الليل إذا يغشى . أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له النهار إذا تجلى . أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له في الآخرة والأولى . وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له شهادة ادخرها لهول المطلع . وأشهد أن لا إله إلا الله شهادة أرجو بها النجاة من النار . وأشهد أن لا إله إلا الله شهادة الحق