responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العدد القوية لدفع المخاوف اليومية نویسنده : علي بن يوسف المطهر الحلي    جلد : 1  صفحه : 106


وأنت ثقتي ورجائي في الأمور كلها ، فاقض لي يا رب بخير . واصرف عني كل شر .
اللهم صل على محمد وآل محمد ، وقد سمعت فاستجب ، وقد علمت فاغفر لي وما أنت أهله فافعل بي . فإنك أهل التقوى وأهل المغفرة . وأنا فأهل الذنوب والخطايا . وأنت مولاي وخالقي وباعثي ورازقي . وإلى من يرجع العبد الضعيف إلا إلى مولاه . فانظر إلي منك نظرة رحمة ومغفرة ورضوان . أن تعينني بتلك النظرة عمن سواك . ولا تكلني يا رب إلى نفسي . ولا إلى أحد من خلقك طرفة عين برحمتك يا أرحم الراحمين . ويا خير الغافرين . والحمد لله رب العالمين ويستحب أن يدعا فيه أيضا بهذا الدعاء :
لا إله إلا أنت المفرج عن كل مكروب . لا إله إلا أنت عز كل ذليل . لا إله إلا أنت أنس كل وحيد . لا إله إلا أنت غني كل فقير . لا إله إلا أنت قوة كل ضعيف . لا إله إلا أنت كاشف كل كربة . لا إله إلا الله قاضي كل حاجة . لا إله إلا أنت ولي كل حسنة . لا إله إلا الله منتهى كل رغبة . لا إله إلا الله دافع بلية وسيئة .
لا إله إلا أنت عالم كل خفية . لا إله إلا أنت حاضر كل سريرة . لا إله إلا أنت شاهد كل نجوى .
لا إله إلا أنت كاشف كل بلوى . لا إله إلا أنت كل [ شئ ] [1] خاشع لك .
لا إله إلا أنت كل شئ داخر لك . لا إله إلا أنت كل شئ مشفق منك . لا إله إلا أنت كل شئ ضارع إليك . لا إله إلا أنت كل شئ راغب إليك . لا إله إلا أنت كل شئ راهب منك هارب إليك . لا إله إلا أنت كل شئ قائم بك . لا إله إلا أنت كل شئ مصيره إليك . لا إله إلا أنت كل شئ فقير مفتقر إليك . لا إله إلا أنت كل شئ منيب إليك .
لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك إلها واحدا . لك الحمد والملك ولك



[1] الزيادة من البحار ، وتقتضيه المقام .

106

نام کتاب : العدد القوية لدفع المخاوف اليومية نویسنده : علي بن يوسف المطهر الحلي    جلد : 1  صفحه : 106
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست