وقاءا ، وعندك رضى ، واغفر ذنوبهم ، ويسر أمورهم ، واقض ديونهم ، واستر عوراتهم ، وهب لهم الكبائر التي بينك وبينهم ، يا من لا يخاف الضيم ، ولا تأخذه سنة ولا نوم ، إجعل لي من كل غم فرجا ومخرجا . " [1] . وحكى هذا الدعاء ، مدى تعاطف الإمام عليه السلام ، مع شيعته ، فقد دعا لهم بجميع مفاهيم الخير في دنياهم وآخرتهم .