نام کتاب : الصحيح من سيرة النبي الأعظم ( ص ) نویسنده : السيد جعفر مرتضى العاملي جلد : 1 صفحه : 149
وقريب من ذلك ما عن أيوب السختياني [1] . 2 - لقد ذكر أحد الصحابة لواحد من القصاصين : أن ظهور القصاص كان هو السبب في ترك الناس لسنة نبيهم ، وقطع أرحامهم [2] . 3 - عن أحمد بن حنبل : أكذب الناس السؤال ، والقصاص [3] . 4 - وقال محمد بن كثير عن القصاص : أكذب الخلق على أنبيائه [4] . 5 - وصرح البعض : أن السبب في انتشار الإسرائيليات في كتب التاريخ والتفسير هم القصاصون [5] . 6 - وقال إبراهيم الحربي : « الحمد لله الذي لم يجعلنا ممن يذهب إلى قاص ، ولا إلى بيعة ، ولا إلى كنيسة » [6] . 7 - وقال ابن قتيبة : « إن القصاص على قديم الزمان كانوا يميلون وجوه العامة إليهم ، ويستدرون ما عندهم بالمناكير ، والغريب ، والأكاذيب من الحديث » [7] .
[1] السنة قبل التدوين ص 213 عن الجامع لآداب الراوي وأخلاق السامع ص 147 . [2] راجع : مختصر تاريخ دمشق ج 10 ص 202 ومجمع الزوائد ج 1 ص 189 وغير ذلك . [3] القصاص والمذكرين ص 83 وراجع : طبقات الحنابلة ج 1 ص 253 وعن قوت القلوب ج 2 ص 308 . والحوادث والبدع ص 102 . [4] القصاص والمذكرين ص 84 وراجع : تحذير الخواص ص 80 . [5] تاريخ المذاهب الإسلامية ج 1 ص 15 . [6] القصاص والمذكرين ص 109 . [7] تأويل مختلف الحديث ص 355 - 357 .
149
نام کتاب : الصحيح من سيرة النبي الأعظم ( ص ) نویسنده : السيد جعفر مرتضى العاملي جلد : 1 صفحه : 149