وعظمة الحسب ، كفو لا ندّ له ولا نظير ، فهي الكاملة من جهات الإنسانيّة ، والمنزّهة من النواقص ، صلوات الله عليها وعلى أبيها وعلى بعلها وعلى ولديها . ولمّا جرى الحديث في التساوي والكفاءة ، رأينا أن نكتب شيئاً عن بعض حالات تلك المخدّرة بالقياس إلى الأنبياء وأئمّة الهدى ( عليهم السلام ) وخيار نساء العالمين كما سيأتي في الخصيصة الآتية :