والنصر ويفتح بساط القسط ( وإنّما يؤخّرهم ليوم تشخص فيه الأبصار ) [1] . فليفرح شيعة فاطمة بهذا الاسم الذي يبشّرهم بالشفاعة لهم والانتقام من أعدائهم المعاندين . نرجو أن نرى هذه الفرقة القليلة الناجية ضاحكة مستبشرة تحت لواء ( نصرٌ من الله وفتح قريب ) [2] ونرى زمرة الظلمة الضالّين في حسرتهم باكين مغمومين .