نام کتاب : الإمام علي بن أبي طالب ( ع ) ( فارسي ) نویسنده : أحمد الرحماني الهمداني جلد : 1 صفحه : 632
( اى كه به هنگام مرگ اميد ديدار تو مى رود ، هر مرگى كه به ديدار تو انجامد زندگى حقيقى است ، كاش مرگ من زودتر فرا مى رسيد و جامه حيات را به دورمى افكندم تا به ديدار تو كه برترين و كامل ترين نعمتهاست فايز مى شدم ) . [1] شيخ حسين نجف جعل الله بيته لعلى * مولدا يا له من علا لايضاها لم يشاركه في الولادة فيه * سيد الرسل لا ولاأنبياها ( خداوند خانه خود را زادگاه على ساخت . وه چه مقام والايى كه نظير ندارد ) ! ( زاده شدن او در كعبه فضيلتى است كه هيچ پيامبرى حتى سروران رسولان صلى الله عليه و آله و سلم نيز با او در اين فضيلت شركت ندارد ) . سيد على نقى هندى لم يكن في كعبة الرحمن مولود سواه * إذ تعالى في البرايا عن مثيل في علاه وتولى ذكره في محكم الذكر الاءله * أيقول الغر فيه بعد هذا ؟ لست أدري أقبلت فاطمة حاملة خير جنين * جاء مخلوقا بنور القدس لا الماء المهين وتردى منظر اللاهوت بين العالمين * كيف قداودع في جنب وصدر ؟ لست أدري أقبلت تدعو وقد جاء بها داء المخاض * نحوجذع النخل من ألطاف ذي اللطف المفاض