responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإمام علي ( ع ) في آراء الخلفاء نویسنده : الشيخ مهدي فقيه إيماني    جلد : 1  صفحه : 63


< فهرس الموضوعات > 3 - عمر يعترف : علي أخو النبي صلى الله عليه وآله < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 4 - عمر يعترف : علي وآله في ظل العرش الإلهي < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 5 - عمر يعترف : لعلي خصال انفرد بها < / فهرس الموضوعات > 3 - عمر يعترف : علي أخو النبي صلى الله عليه وآله روى محدث أهل السنة الإمام أحمد بن حنبل بسنده عن عمر بن الخطاب قال : إن النبي آخى بين الناس وترك عليا حتى بقي آخرهم لا يرى له أخا .
فقال عليه السلام : آخيت بين الناس وتركتني ؟
قال صلى الله عليه وآله : ولم تراني تركتك ؟ إني تركتك لنفسي ، أنت أخي وأنا أخوك فان ذاكرك - ناقشك - أحد فقل : أنا عبد الله ، وأخو رسوله ، لا يدعيها بعدي إلا كذاب [1] .
4 - عمر يعترف : علي وآله في ظل العرش الإلهي روى العلامة الخطيب الخوارزمي وغيره باسنادهم عن عمر بن الخطاب قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إن عليا وفاطمة والحسن والحسين في حظيرة القدس ، في قبة بيضاء ، سقفها عرش الرحمن عز وجل [2] .
5 - عمر يعترف : لعلي خصال انفرد بها روى العلامة الحافظ المتقي الهندي بسنده عن الخليفة العباسي المأمون عن



[1] فضائل الصحابة 2 : 617 ح 1055 ، الرياض النضرة 3 : 125 ، المناقب لأحمد بن حنبل : 120 ح 177 . أقول : ومن يراجع التاريخ يلاحظ بان عمر بن الخطاب هو أول من أنكر أخوة النبي صلى الله عليه وآله وعلي عليه السلام وذلك عند ما أراد القوم أخذ البيعة زورا وقهرا من علي عليه السلام . راجع الإمامة والسياسة : 19 - 22 . ( المعرب )
[2] المناقب للخوارزمي : 302 فصل " 19 " ح 298 ، فرائد السمطين 1 : 49 ح 14 ، وفيه : أنا وعلي وفاطمة . . . ، كنز العمال 12 : 100 ح 34177 ، تاريخ مدينة دمشق 13 : 229 ، خرجه عن الدارقطني ، مناقب سيدنا علي : 20 ح 65 ، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد 5 : 92 ، القول الفصل : 29 عن ابن عساكر والدار قطني والطبراني ، أهل البيت لتوفيق أبو علم : 125 ح 8 ، أرجع المطالب : 311 .

63

نام کتاب : الإمام علي ( ع ) في آراء الخلفاء نویسنده : الشيخ مهدي فقيه إيماني    جلد : 1  صفحه : 63
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست