responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإمام علي ( ع ) في آراء الخلفاء نویسنده : الشيخ مهدي فقيه إيماني    جلد : 1  صفحه : 52


< فهرس الموضوعات > 19 - أبو بكر يعترف : علي أقرب الناس لرسول الله صلى الله عليه وآله < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 20 - أبو بكر يعترف : علي عليه السلام كالنبي صلى الله عليه وآله في الرتبة < / فهرس الموضوعات > مقيدا إلى المسجد النبوي لمبايعة الخليفة السقيفي كرها وزورا .
19 - أبو بكر يعترف : علي أقرب الناس لرسول الله صلى الله عليه وآله أخرج العلامة المحب الطبري بطريقه عن الشعبي قال : إن أبا بكر نظر إلى علي بن أبي طالب عليه السلام فقال : من سره أن ينظر إلى أقرب الناس قرابة من رسول الله ، وأعظمهم عنه غنى ، وأحظهم عنده منزلة فلينظر - وأشار - إلى علي بن أبي طالب .
خرجه ابن السمان [1] .
وأخرج المحدث الدارقطني - باسناده عن الشعبي - الحديث بلفظ آخر عن أبي بكر :
من سره أن ينظر إلى أعظم الناس منزلة عند رسول الله صلى الله عليه وآله فلينظر إلى هذا الطالع [2] - أي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام - .
20 - أبو بكر يعترف : علي عليه السلام كالنبي صلى الله عليه وآله في الرتبة أخرج العلامة الشيخ أبو المكارم علاء الدين السمناني - 736 ه‌ - في كتابه " العروة الوثقى " بعد أن روى حديث المنزلة وحديث الغدير ودعاء النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام : اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، ثم قال : وهذا حديث متفق على



[1] الرياض النضرة 3 : 119 ، المناقب للخوارزمي : 161 فصل " 14 " ح 193 ، نظم درر السمطين : 129 ، تاريخ مدينة دمشق 42 : 73 ، وفيه : وأفضلهم دالة - أي دلالة - ، كنز العمال 13 : 115 ح 36375 خرجه عن الاثرات لابن أبي الدنيا وابن مردويه والحاكم ، الصواعق المحرقة : 177 ، فتح المبين في فضائل الخلفاء الراشدين بهامش السيرة النبوية 2 : 160 .
[2] أرجح المطالب : 467 أخرجه عن ابن السمان ، مناقب سيدنا علي عليه السلام : 49 خرجه عن الدارقطني وابن السمان ، مفتاح النجاة : 29 ، الروض الأزهر : 362 .

52

نام کتاب : الإمام علي ( ع ) في آراء الخلفاء نویسنده : الشيخ مهدي فقيه إيماني    جلد : 1  صفحه : 52
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست