باحتمال أو بإمكانية تحقيق نجاحها السياسي أو الفكري ولا يشترط التكافؤ المبالغ فيه في القوة . أما المستولي ظلماً فلا شرعية له ، لكن يمكن التعاون معه على الخير ونصحه عند العجز عن المقاومة . < فهرس الموضوعات > وجاء الرد على المالكي كما يلي : < / فهرس الموضوعات > وجاء الرد على المالكي كما يلي : بسم الله الرحمن الرحيم وله الحمد ، والصلاة والسلام على محمد وآله . . تعليقاً على إجابتكم على الأخ المحترم الجمري أقول : إن مقتضى كلامكم هذا هو الحكم على عائشة وطلحة والزبير ، ومعاوية ومن معهم جميعاً بالبغي والظلم ، لأنهم خرجوا على إمام عادل ، هو علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) . . ويجب قتالهم . . فهل هذا هو رأيكم ؟ ! أم أنكم تحاولون ادعاء التأويل ، واحتمال التوبة منهم . . وادعاء الاجتهاد لهم . . وهي أمور لا يمكنكم إثباتها . . وخصوصاً الاجتهاد الذي لا يمكن إثبات توفر شروطه في أي من هؤلاء . . حتى لو كان بعضهم قد روى الكثير من حديث الرسول ( صلى الله عليه وآله ) . . فإن رواية الحديث عن الرسول ( صلى الله عليه وآله ) لا تعني أن الراوي مجتهد . . < فهرس الموضوعات > جواب المالكي : < / فهرس الموضوعات > جواب المالكي : ولم يجب حسن بن فرحان المالكي بشيء ! !