وكان الرد على المالكي ما يلي : بسم الله الرحمن الرحيم وله الحمد ، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين . . تعليقاً على الإجابة على سؤال تكبيرة العرش . . نقول . . كنا قد ناقشنا سابقاً إجابتك الأولى على السؤال عن رواية عمران بن الحصين الواردة في المتعة . . وقد بينا أن تكبيرة العرش لم يدخل في رواية عمران بن الحصين شيئاً ، فكلمة « متعة النساء » لم يدخلها في النص ، وإنما هي تعبير له هو شخصياً عما فهمه من الرواية . . وها أنت عدت هنا ، وأكدت إصرارك على اتهامه بالزيادة في النص المنقول . . فلماذا هذا الإصرار ؟ ولماذا تحاول إيهام الآخرين ، وحملهم على الاعتقاد بأن تكبيرة العرش قد حرف في النقل وزاد فيه ؟ ولماذا لم تجبه على طلبه ، بذكر الآية التي يقول أهل السنة إنها نسخت المتعة ؟ وأخيراً . . نقول : لماذا لم تجبنا على مداخلتنا السابقة المتعلقة برواية عمران بن