responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : قاموس الكتاب المقدس نویسنده : مجمع الكنائس الشرقية    جلد : 1  صفحه : 2


آبل محولة : اسم عبري ومعناه " مرج الرقص " كان هذا الموضع حسبما يظهر ، يقع في وادي الأردن ( 1 ملوك 4 : 12 ) . وهو المكان الذي طرد جدعون والثلاثمائة الذين معه المديانيين إلى حافته ( قض 7 : 22 ) .
وهناك أقام أليشع ( 1 ملوك 19 : 16 ) وقد عين جيروم موضعه على بعد عشرة أميال رومانية جنوبي بيسان .
وقد ظن بعضهم أن مكانها حديثا هو عين حلوة على بعد تسعة أميال ونصف جنوبي بيسان . ويغلب على الظن أن المكان أصلا كان يقع بالقرب من تل أبي سفري عند التقاء وادي المالح بوادي الحلوة .
آبل مصرايم : أنظر تحت " اطاد " .
آبل المياه : اسم عبري ومعناه " مرج المياه " وهو اسم آخر لآبل بيت معكة ( 2 أخبار 16 : 4 ) .
الأبنوس : نوع مشهور من الخشب من الفصيلة التي يطلقون عليها في اللاتينية اسم Diospyros Ebenum والأجزاء الداخلية من هذا الخشب سوداء وصلبة جدا وثقيلة . ويستخدم في أعمال التطعيم والزخرفة . وتعمل منه الآلات الموسيقية والتماثيل الصغيرة والأدوات المزخرفة لأنه قابل للصقل واللمعان إلى درجة كبرى .
وكان شعب ددان يتاجرون فيه في أسواق صور .
وربما كانوا يجلبونه من الهند أو الحبشة ( حزقيال 27 :
15 ) .
آحاز : اسم عبري ومعناه " هو أمسك " أي " الرب أمسك " .
( 1 ) الملك الحادي عشر من ملوك يهوذا ( وقد ورد اسمه بصورة أحاز في مت 1 : 9 وقد ذكر في نقوش تغلث فلاسر ملك أشور باسم يوحزي الذي يقابله يهو احاز في العبرية ) وقد خلف أباه يوثام في الملك وهو في العشرين من العمر . وكان ذلك في سنة 736 ق . م . وقد تعلق قلبه بحب الأصنام من أول حكمه . فعبر ابنه في النار . . . وذبح وأوقد على المرتفعات وعلى التلال وتحت كل شجرة خضراء ( 2 ملوك 16 : 3 و 4 ) . وقد تحالف رصين ملك أرام وفقح بن رمليا ملك إسرائيل ضد آحاز ، وكان تحالفهما هذا قد بدأ في أواخر حكم أبيه يوثام ، فسار هذان الملكان على آحاز وحاصراه في أورشليم ( 2 ملوك 16 : 5 ، اش 7 : 1 ) فأرسل الرب إليه النبي إشعياء قبل وصول القوات الغازية ، ليحثه على وجوب الاتكال على الرب وعدم دعوة قوات أجنبية لمعونته ، ولكنه لم يؤمن بقول الرب ورفض أن يطلب أية علامة منه . عندئذ نطق النبي بنبوته المشهورة الخاصة بميلاد عمانوئيل ( اش 7 : 1 - 16 ) . كذلك انظر عمانوئيل . واتجه آحاز إلى تغلث فلاسر ملك أشور طالبا معونته بعد أن دفع ثمن هذه المعونة من ذخائر الهيكل وذخائر قصر الملك فزحف تغلث فلاسر لتقديم المعونة له . ويبدو أن رصين وفقح عندما علما باقتراب جيوش الأشوريين رفعا الحصار عن أورشليم . فهاجم تغلث فلاسر أرض الفلسطينيين وزحف على السامرة ثم سار وأخذ دمشق وقتل رصين . وقد ذهب آحاز إلى دمشق مع غيره من الملوك الخاضعين لآشور لتقديم فروض الولا . لتغلث فلاسر ( 2 ملوك ص 16 و 2 أخبار ص 28 ) كما ذكر في النقوش الأشورية . وبينما هو هناك أعجب بمذبح الوثن وأمر أن يصنع مذبح يشبهه في أورشليم .
وقد أقام آحاز " درجات " كانت تستخدم لقياس الوقت وكانت عبارة عن درجات أو سلسلة من الدرجات مبنية حول عمود قصير ويعرف الوقت بها في سير الشمس الظاهر في الظل الذي يقع على الدرجات ( قارن 2 ملوك 20 : 19 - 21 واش 38 : 8 ) انظر

2

نام کتاب : قاموس الكتاب المقدس نویسنده : مجمع الكنائس الشرقية    جلد : 1  صفحه : 2
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست