نام کتاب : قاموس الكتاب المقدس نویسنده : مجمع الكنائس الشرقية جلد : 1 صفحه : 1085
4 - شابة أرملة تقية تدعى يهوديت أكدت لليهود بأن الله سينقذ مدينتهم ( ص 8 - 9 ) . 5 - فاغوت هولوفرنيس بحيلتها قطعت رأسه إذ كان بغيبوبة سكره وترنحه ( ص 10 : 1 - 13 : 10 ) . 6 - وبهذا أنقذت اليهود ( ص 13 : 11 - 15 : 13 ) . 7 - قدمت حمدها لله ( ص 16 : 10 - 17 ) . 8 - وعاشت عيشة هنيئة بعد ذلك ( ص 16 : 18 - 25 ) . ويظهر من الأخطاء الجغرافية الموجودة في هذا السفر وكذلك الأخطاء التاريخية التي فيه أنه لا يمكن أن يعتبر سفرا تاريخيا غير أن فيه أمثلة للتقوى والغيرة . يهودي : لسان اليهود ( 2 أخبار 32 : 18 ) ، أي العبراني . يهودية : امرأة من سبط يهوذا ( 1 أخبار 4 : 18 و 19 ) . أو من الجنس اليهودي ( اع 16 : 1 و 24 : 24 ) . اليهودية : اسم القسم الجنوبي من فلسطين الذي سكنه العائدون من سبي بابل . وسميت في العهد القديم ببلاد يهوذا ( عز 5 : 8 ) . أو يهوذا ( نح 11 : 2 ودا 5 : 13 ) . وفي العهد الجديد قد تطلق اليهودية على كل فلسطين ، حتى وعلى بعض أراضي شرقي الأردن ( مت 19 : 1 ومر 10 : 1 ) . وفي عهد أرخيلاوس صارت اليهودية ولاية سورية رومانية ، وكان يحكمها وال يعينه الامبراطور الروماني في أثناء خدمة فادينا على الأرض . وقد ذكرت اليهودية مرارا في العهد الجديد ( لو 23 : 5 - 7 ويو 4 : 3 و 7 : 3 واع 1 : 8 ) . وكانت حدودها الشمالية تمتد من يافا على ساحل البحر المتوسط إلى نقطة الأزدن التي تبعد 10 أميال إلى الشمال من البحر الميت . وحدودها الجنوبية من وادي غزة على بعد 7 أميال إلى الجنوب الغربي من غزة ، فإلى بئر سبع ، فإلى القسم الجنوبي من البحر الميت . وكان طولها من الشمال إلى الجنوب حوالي 55 ميلا ، ونفس هذه المساحة تقريبا من الشرق إلى الغرب . برية اليهودية : ( مت 3 : 1 ) . الأراضي المقفرة بين جبال اليهودية والبحر الميت . ومعدل عرضها 15 ميلا . وصخورها كلسية ، وترابها قليل . وبسبب قحطها خلت من المدن وندرت فيها القرى . ( أنظر الصورة على الصفحة التالية ) جبال اليهودية : ( لو 1 : 65 ) ، هي السلسلة الممتدة من شمال المقاطعة إلى جنوبها . يهوذا : اسم عبري معناه " حمد " وهو رابع أبناء يعقوب من نيئة ، وولد في ما بين النهرين ( تك 29 : 35 ) . وأعطي هذا الاسم لسبب شكر أمه عند ولادته . ولا يذكر العهد القديم كثيرا عنه ، ولكنه يذكر بعض حقائق هامة تتعلق به . فقد نال رضى والده وحبه ، وحصل على بركته مع أنه أصغر من رأوبين ، وشمعون ولاوي ( تك 49 : 8 ) . وكان شهما ، وقد تجلى كرم أخلاقه مرتين في قصة يوسف ( تك 37 : 26 الخ و 44 : 16 - 34 ) . وكان كفيلا لأخيه بنيامين ( تك 43 : 3 - 10 ) . وبعد رجوعه إلى كنعان انحدر إلى مصر مع بنيه الثلاثة ( تك 46 : 12 ) . وقد ولد له من تامار أرملة ابنه ابنان آخران هما فارص وزارح . ومما هو جدير بالذكر أن فارص أصبح أحد أسلاف داود والمسيح ( مت 1 : 3 - 16 ) .
1085
نام کتاب : قاموس الكتاب المقدس نویسنده : مجمع الكنائس الشرقية جلد : 1 صفحه : 1085