responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : قاموس الكتاب المقدس نویسنده : مجمع الكنائس الشرقية    جلد : 1  صفحه : 1078


أمراء أدوم ( تك 36 : 5 و 14 - 18 و 1 أخبار 1 : 35 ) .
2 - لاوي جرشوني ( 1 أخبار 23 : 10 و 11 ) .
3 - رأس بيت بنيامين من نسل شاول ( 1 أخبار 8 : 39 ) .
4 - ابن رحبعام وأبيجايل ( 2 أخبار 11 : 8 ) و 19 ) .
يعوص : اسم عبري معناه " الموعوظ " وهو رئيس بنياميني ، ابن شحرايم من زوجته خودش ( 1 أخبار 8 : 10 ) .
يعيئيل : اسم عبري معناه " الله يعني " وهو :
1 - رئيس رأوبيثني ( 1 أخبار 5 : 7 ) .
2 - بو أب لاوي من ثواني أرباب آلات الغناء في أيام داود ( 1 أخبار 15 : 18 و 21 و 16 : 5 ) .
3 - لاوي من بني آساف ( 2 أخبار 30 : 14 ) .
4 - كاتب أحزاب المقاتلين من جيش عزيا ( 2 أخبار 26 : 11 ) .
5 - لاوي أعان حزقيا على الاصلاح الديني ( 2 أخبار 29 : 13 ) .
6 - رئيس لاوي في أيام يوشيا ( 2 أخبار 35 : 9 ) .
7 - أحد العائدين مع عزرا ( عز 8 : 13 ) .
8 - أحد الذين ألزمهم عزرا بترك نسائهم الغريبة ( عز 10 : 43 ) .
يعيش : اسم عبري معناه " يعين " ، رأس بيت بنياميني في أيام داود ( 1 أخبار 7 : 10 ) .
يفناح : اسم عبري معناه " يفتح " وهو :
1 - ابن جلعاد ، أحد قضاة إسرائيل . أبغضه إخوته الشرعيون لأنه لم يكن أخا شرعيا وطردوه من بيت أبيه فأقام في أرض طوب ، لربما كان حوران ( قض 11 : 3 ) . وهناك جمع حوله أتباعا أقوياء مفتولي العضلات . وعندما نشبت حرب بين بني إسرائيل وعمون رغب شيوخ جلعاد أن يقيموا قائدا عليهم ، فأبى في بادئ الأمر لسوء معاملتهم إياه سابقا ، ولكنه أذعن أخيرا لطلبهم فصار زعيمهم ( قض 11 : 4 - 11 ) .
وحاول أولا تسوية النزاع بالطرق السلمية دون اللجوء إلى الحرب وعندما اتضح له عدم نجاح هذه الطريقة شن الحرب على العمونيين . وقبل الشروع في القتال نذر أنه إذا انتصر قدم من يلاقيه أولا عند رجوعه محرقة للرب . وانتهت الحركة بظفره وهزيمة عمون . وكان أول من لقيه ابنته الوحيدة ومعهما صويحباتها يضربن الدفوف ويرقصن ابتهاجا بنصره . وهذه كانت العادة للقاء المنتصر .
وعندما أخبر يفتاح ابنته بنذره قبلت نصيبها بخضوع وبعد شهرين صرفتهما في الجبل تبكي عذراويتها عادت إليه فوفى نذره فيها ( قض 11 ، 34 - 39 ) . وأصعدها محرقة للرب . إن الذبائح البشرية كانت مألوفة وقتئذ .
ولكنها كانت مغايرة للشريعة الموسوية .
وبعد هذه الحادثة خاصم الأفرايمييون يفتاح لأنه لم يأخذ رأيهم في الحرب ضد عمون . والواقع أنهم رفضوا مساعدتهم ضد إخوتهم بسبب كبريائهم وقد حثهم يفتاح على ذلك ولما لم يفز منهم بطائل أشهر عليهم حربا

1078

نام کتاب : قاموس الكتاب المقدس نویسنده : مجمع الكنائس الشرقية    جلد : 1  صفحه : 1078
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست