responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكتاب المقدس ( العهد الجديد ) نویسنده : الكنيسة    جلد : 1  صفحه : 307


أخذتم الروح أم بخبر الإيمان . 3 أهكذا أنتم أغبياء . أبعد ما ابتدأتم بالروح تكملون الآن بالجسد . 4 أهذا المقدار احتملتم عبثا إن كان عبثا . 5 فالذي يمنحكم الروح ويعمل قوات فيكم أبأعمال الناموس أم بخبر الإيمان . 6 كما آمن إبراهيم بالله فحسب له برا .
7 اعلموا إذا أن الذين هم من الإيمان أولئك هم بنو إبراهيم . 8 والكتاب إذ سبق فرأى أن الله بالإيمان يبرر الأمم سبق فبشر إبراهيم أن فيك تتبارك جميع الأمم . 9 إذا الذين هم من الإيمان يتباركون مع إبراهيم المؤمن . 10 لأن جميع الذين هم من أعمال الناموس هم تحت لعنة لأنه مكتوب ملعون كل من لا يثبت في جميع ما هو مكتوب في كتاب الناموس ليعمل به . 11 ولكن أن ليس أحد يتبرر بالناموس عند الله فظاهر لأن البار بالإيمان يحيا . 12 ولكن الناموس ليس من الإيمان بل الإنسان الذي يفعلها سيحيا بها .
13 المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار لعنة لأجلنا لأنه مكتوب ملعون كل من علق على خشبة . 14 لتصير بركة إبراهيم للأمم في المسيح يسوع لننال بالإيمان موعد الروح 15 أيها الإخوة بحسب الإنسان أقول ليس أحد يبطل عهدا قد تمكن ولو من إنسان أو يزيد عليه . 16 وأما المواعيد فقيلت في إبراهيم وفي نسله . لا يقول وفي الأنسال كأنه عن كثيرين بل كأنه عن واحد وفي نسلك الذي هو المسيح . 17 وإنما أقول هذا إن الناموس الذي صار بعد أربعمئة وثلاثين سنة لا ينسخ عهدا قد سبق فتمكن من الله نحو المسيح حتى يبطل الموعد . 18 لأنه إن كانت الوراثة من الناموس فلم تكن أيضا من موعد . ولكن الله وهبها لإبراهيم بموعد 19 فلماذا الناموس . قد زيد بسبب التعديات إلى أن يأتي النسل الذي قد وعد له مرتبا بملائكة في يد وسيط . 20 وأما الوسيط فلا يكون لواحد . ولكن الله واحد . 21 فهل الناموس ضد مواعيد الله . حاشا . لأنه لو أعطي ناموس قادر أن يحيي لكان بالحقيقة البر بالناموس . 22 لكن الكتاب أغلق على الكل تحت الخطية ليعطى الموعد من إيمان يسوع

307

نام کتاب : الكتاب المقدس ( العهد الجديد ) نویسنده : الكنيسة    جلد : 1  صفحه : 307
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست