responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكتاب المقدس ( العهد الجديد ) نویسنده : الكنيسة    جلد : 1  صفحه : 295


13 لأننا إن صرنا مختلين فلله . أو كنا عاقلين فلكم . 14 لأن محبة المسيح تحصرنا . إذ نحن نحسب هذا أنه إن كان واحد قد مات لأجل الجميع فالجميع إذا ماتوا . 15 وهو مات لأجل الجميع كي يعيش الأحياء فيما بعد لا لأنفسهم بل للذي مات لأجلهم وقام . 16 إذا نحن من الآن لا نعرف أحدا حسب الجسد . وإن كنا قد عرفنا المسيح حسب الجسد لكن الآن لا نعرفه بعد . 17 إذا إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة . الأشياء العتيقة قد مضت . هو ذا الكل قد صار جديدا . 18 ولكل الكل من الله الذي صالحنا لنفسه بيسوع المسيح وأعطانا خدمة المصالحة 19 أي إن الله كان في المسيح مصالحا العالم لنفسه غير حاسب لهم خطاياهم وواضعا فينا كلمة المصالحة . 20 إذا نسعى كسفراء عن المسيح كأن الله يعظ بنا . نطلب عن المسيح تصالحوا مع الله . 21 لأنه جعل الذي لم يعرف خطية خطية لأجلنا لنصير نحن بر الله فيه الأصحاح السادس إلى ص 7 ع‌ 1 1 فإذ نحن عاملون معه نطلب أن لا تقبلوا نعمة الله باطلا . 2 لأنه يقول . في وقت مقبول سمعتك وفي يوم خلاص أعنتك . هو ذا الآن وقت مقبول . هو ذا الآن يوم خلاص . 3 ولسنا نجعل عثرة في شئ لئلا تلام الخدمة . 4 بل في كل شئ نظهر أنفسنا كخدام الله في صبر كثير في شدائد في ضرورات في ضيقات 5 في ضربات في سجون في اضطرابات في أتعاب في أسهار في أصوام 6 في طهارة في علم في أناة في لطف في الروح القدس في محبة بلا رياء 7 في كلام الحق في قوة الله بسلاح البر لليمين ولليسار 8 بمجد وهوان بصيت ردئ وصيت حسن . كمضلين ونحن صادقون 9 كمجهولين ونحن معروفون . كمائتين وها نحن نحيا . كمؤدبين ونحن غير مقتولين 10 كحزانى ونحن دائما فرحون . كفقراء ونحن نغني كثيرين . كأن لا شئ لنا ونحن نملك كل شئ 11 فمنا مفتوح إليكم أيها الكورنثيون . قلبنا متسع . 12 لستم متضيقين فينا بل متضيقين

295

نام کتاب : الكتاب المقدس ( العهد الجديد ) نویسنده : الكنيسة    جلد : 1  صفحه : 295
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست