responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكتاب المقدس ( العهد الجديد ) نویسنده : الكنيسة    جلد : 1  صفحه : 163


ذرية إبراهيم ولم نستعبد لأحد قط . كيف تقول أنت إنكم تصيرون أحرارا . 34 أجابهم يسوع الحق الحق أقول لكم إن كل من يعمل الخطية هو عبد للخطية . 35 والعبد لا يبقى في البيت إلى الأبد . أما الابن فيبقى إلى الأبد . 36 فإن حرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحرارا . 37 أنا عالم أنكم ذرية إبراهيم . لكنكم تطلبون أن تقتلوني لأن كلامي لا موضع له فيكم . 38 أنا أتكلم بما رأيت عند أبي . وأنتم تعملون ما رأيتم عند أبيكم . 39 أجابوا وقالوا له أبونا هم إبراهيم . قال لهم يسوع لو كنتم أولاد إبراهيم لكنتم تعملون أعمال إبراهيم .
40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلوني وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله . هذا لم يعمله إبراهيم . 41 أنتم تعملون أعمال أبيكم . فقالوا له إننا لم نولد من زنا . لنا أب واحد وهو الله . 42 فقال لهم يسوع لو كان الله أباكم لكنتم تحبونني لأني خرجت من قبل الله وأتيت .
لأني لم آت من نفسي بل ذاك أرسلني . 43 لماذا لا تفهمون كلامي . لأنكم لا تقدرون أن تسمعوا قولي . 44 أنتم من أب هو إبليس وشهوات أبيكم تريدون أن تعملوا . ذاك كان قتالا للناس من البدء ولم يثبت في الحق لأنه ليس فيه حق . متى تكلم بالكذب فإنما يتكلم مما له لأنه كذاب وأبو الكذاب . 45 وأما أنا فلأني أقول الحق لستم تؤمنون بي . 46 من منكم يبكتني على خطية . فإن كنت أقول الحق فلماذا لستم تؤمنون بي . 47 الذي من الله يسمع كلام الله . لذلك أنتم لستم تسمعون لأنكم لستم من الله 48 فأجاب اليهود وقالوا له ألسنا تقول حسنا إنك سامري وبك شيطان . 49 أجاب يسوع أنا ليس بي شيطان لكني أكرم أبي وأنتم تهينونني . 50 أنا لست أطلب مجدي .
يوجد من يطلب ويدين . 51 الحق الحق أقول لكم إن كان أحد يحفظ كلامي فلن يرى الموت إلى الأبد . 52 فقال له اليهود الآن علمنا أن بك شيطانا . قد مات إبراهيم والأنبياء . وأنت تقول إن كان أحد يحفظ كلامي فلن يذوق الموت إلى الأبد . 53 ألعلك أعظم من أبينا إبراهيم الذي مات . والأنبياء ماتوا . من تجعل نفسك . 54 أجاب يسوع إن

163

نام کتاب : الكتاب المقدس ( العهد الجديد ) نویسنده : الكنيسة    جلد : 1  صفحه : 163
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست