هذه رسالة في التوحيد والتثليث ( وهي جواب لرسالة جاءتني خصوصا من نواحي سوريا ممن لم يعرفني نفسه ) .وإني أقدم له ما يليق بشأنه من التحية والثناء ، وأدعو له بالتوفيق والتسديد ، فإنه أنفع الدعاء من خير المسؤولين .