responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فقه السنة نویسنده : الشيخ سيد سابق    جلد : 1  صفحه : 621


هون علينا سفرنا هذا ، وأطوعنا بعده ، اللهم أنت الصاحب في السفر ، والخليفة في الأهل ، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر [1] ، وكآبة المنقلب [2] ، وسوء المنظر في الأهل والمال [3] " وإذا رجع قالهن ، وزاد فيهن : " آيبون تائبون عابدون ، لربنا حامدون " أخرجه أحمد ، ومسلم .
< / السؤال = 5392 > < السؤال = 5392 > ما يقوله المسافر إذا أدركه الليل :
عن ابن عمر رضي الله عنهما : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا غزا أو سافر فأدركه الليل قال : " يا أرض ، ربي وربك الله ، أعوذ بالله من شرك ، وشر ما فيك ، وشر ما خلق فيك ، وشر ما دب عليك ، أعوذ بالله من شر كل أسد وأسود [4] ، وحية وعقرب ، ومن شر ساكن البلد ، ومن شر والد وما ولد " رواه أحمد وأبو داود .
< / السؤال = 5392 > < السؤال = 5392 > ما يقوله المسافر إذا نزل منزلا :
عن خولة بنت حكيم السلمية : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" من نزل منزلا ثم قال : أعوذ بكلمات الله التامات [5] كلها من شر ما خلق ، لم يضره شئ حتى يرتحل من منزله ذلك " رواه الجماعة إلا البخاري ، وأبا داود .
< / السؤال = 5392 > < السؤال = 5392 > ما يقوله المسافر إذا أشرف على قرية أو مكان وأراد أن يدخله :
عن عطاء بن أبي مروان عن أبيه : أن كعبا حلف له بالذي فلق البحر لموسى : أن صهيبا حدثه : أن النبي صلى الله عليه وسلم لم ير قرية يريد دخولها إلا قال حين يراها : " اللهم رب السماوات السبع وما أظللن ، ورب الأرضين السبع وما أقللن ، ورب الشياطين وما أضللن ، ورب الرياح



[1] " وعثاء السفر " : مشقته .
[2] " كآبة " أي حزن . " المنقلب " العودة : والمعنى أي أعوذ بك من الحزن عند الرجوع .
[3] وسوء المنظر في الأهل والمال " أي مرضهم " مثلا .
[4] " الأسود " : العظيم من الحيات .
[5] " التامات " أي الكاملات ، والمراد بالكلمات الله : القرآن .

621

نام کتاب : فقه السنة نویسنده : الشيخ سيد سابق    جلد : 1  صفحه : 621
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست