نام کتاب : فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء نویسنده : أحمد بن عبد الرزاق الدويش جلد : 1 صفحه : 169
المسلمة علوها في العرش مرتز وأسفلها في الأرض مهتز ، لا ينقضها لا سيل ولا مطر ولا شمس ولا قمر ولا من شهد أن الإبل تأكل العشر ولا تنقل أنثى بدون ذكر ومن عصى ربه كفر ، عزمت عليك بالله يا هذه الأذية بعزائم الله القوية عزيمة أولها بالله وثانيها بالله وثالثها بالله ورابعها بالله وخامسها بالله وسادسها بالله وسابعها بالله وثامنها بالله وتاسعها بالله وعاشرها بالله وما يكف الكتاب من أسامي الله عزمت عليك بصور من صور الأحد ولا غير الله أحد ، عزمت عليك بصور من صور الاثنين ، وفال من الله زين ، وعزمت عليك بصور من صور الثلاثاء والملائكة والأنبياء ، وعزمت عليك بصور من صور الربوع والله جيد نضوع ، عزمت عليك بصور الخميس وأعوذ بالله من إبليس ، عزمت عليك بصور من صور الجامعة والملائكة السامعة ، وعزمت عليك بصور من صور السبت والله جويد ثبت ، اظهري من المخ في العظام واظهري من العظام في العصب واظهري من العصب في الإيهاب وأظهري من الإيهاب في التراب ، عزمت بالله على تسعة وتسعين هامة أمها العنكبوت وأبوها الثعبان ، عزمت بالله على أبو عمامة كبيرة الهامة مقيلة السمرة ومباته الثمامة . عزمت بالله على الصل والصلوان عزمت بالله على بربر عزمت بالله على قرقر ، عزمت بالله على الأفقم عزمت بالله على الأزتم ، عزمت بالله على الباخز الدفان عزمت بالله على الذر والذبان ، عزمت بالله على جرى علوان ، عزمت بالله على الفروس ، عزمت بالله على القروص ، عزمت بالله على حارس الفريق ، عزمت بالله على هاظل الطريق ، عزمت بالله على اللي مقيله الصخر وطعامه المدر سلعات بالأنياب لسابات بالأذناب أظهرها بالله أكبر ، عزمت بالله على حوى ، عزمت بالله على حويان وسقى وسقيان اللي ما أسميه واللي ما أسميه واللي ذاكره واللي ناسيه بالله على حمده ، عزمت بالله على حميدة ، عزمت بالله على سعدى ، عزمت بالله على سعيدة ، عزمت بالله على موزه ، عزمت بالله على مويزة ، عزمت بالله على أحمرها وأسمرها وأنثاها وذكرها وأبو نقطتين من أعبرها ، عزمت بالله على البيضاء اللي مثل الشحمة عزمت بالله على الحمراء اللي مثل اللحمة ، وعزمت بالله على السوداء اللي مثل الفحمة عقرب بنت عقار ، واقهرها بالله القهار قاهر الليل عن النهار اللي لا قهر
169
نام کتاب : فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء نویسنده : أحمد بن عبد الرزاق الدويش جلد : 1 صفحه : 169