responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أحكام الجنائز نویسنده : محمد ناصر الألباني    جلد : 1  صفحه : 249


44 - حمل الأكاليل والاس والزهور وصورة الميت أمام الجنازة !
45 - ذبح الخرفان عند خروج الجنازة تحت عتبة الباب . ( الابداع في مضار الابتداع للشيخ علي محفوظ ص 114 ) واعتقاد بعضهم أنه إذا لم يفعل ذلك مات ثلاثة من أهل الميت !
46 - حمل الخبز والخرفان أمام الجنازة وذبحها بعد الدفن وتفريقها مع الخبز .
( المدخل 266 - 267 ) !
47 - اعتقاد بعضهم أن الجنازة إذا كانت صالحة خف ثقلها على حامليها وأسرعت 48 - إخراج الصدقة مع الجنازة . ( الاختيارات العملية ص 53 وكشاف القناع 2 / 134 ) . ومنه إسقاء العرقسوس والليمون ونحوه .
49 - التزام البدء في حمل الجنازة باليمين . ( المدونة 176 ) .
50 - حمل الجنازة عشر خطوات من كل جانب من جوانبها الأربعة [1] .
51 - الابطاء في السير بها . ( الباعث لأبي شامة ص 51 ، 67 ، زاد المعاد 1 / 299 ) 52 - التزاحم على النعش . ( المخلى لابن حزم 5 / 178 ) [2] 53 - ترك الاقتراب من الجنازة . ( الباعث ص 67 ) .
54 - ترك الانصات في الجنازة . ( منه وحاشية ابن عابدين 1 / 810 ) . هذا النص يشمل رفع الصوت بالذكر كما في الفقرة بعدها ، وتحدث الناس بعضهم مع بعض ، ونحو ذلك .



[1] واستدل لذلك بعض الفقهاء بحديث : ( من حمل جنازة أربعين خطوة كفرت عنه أربعين كبيرة ) نقله في البحر الرائق ( 2 / 207 - 208 ) عن ( البدائع ) . وفي ( شرح المنية ) : ( رواه أبو بكر النجاد ) كما في الحاشية ( 1 / 833 ) وهكذا يتناقله بعضهم عن بعض دون أن يشيروا إلى حالة الحديث وهو لا يصح لان فيه علي بن أبي سارة وهو ضعيف وهذا الحديث مما أنكر عليه كما قال الذهبي ولذلك جعلناه من ( موضوعات الجامع الصغير ) ومع هذا فالحديث لا يدل على هذه البدعة فتنبه .
[2] ثم روى عن قتادة : شهدت جنازة فيها أبو السوار - هو حريث بن حسان العدوي - فازدحموا على السرير فقال أبو السوار : أترون هؤلاء أفضل أو أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ! كان الرجل منهم إذا رأى محملا حمل ، وإلا اعتزل ولم يؤذ أحدا .

249

نام کتاب : أحكام الجنائز نویسنده : محمد ناصر الألباني    جلد : 1  صفحه : 249
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست