responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نضد القواعد الفقهية نویسنده : المقداد السيوري    جلد : 1  صفحه : 318


و " المبدئ " و " المعيد " الموجد بلا سبق مادة ولا مدة ، والمعيد لما فنى من مخلوقاته بالحشر في يوم القيامة .
و " المحيى المميت " الخالق للموت والحياة .
و " الحي " الدراك الفعال .
و " القيوم " القائم بذاته وبه قيام كل موجود في ايجاده وتدبيره وحفظه .
و " الماجد " مبالغة في المجيد .
و " التواب " ميسر أسباب التوبة لعباده وقابلها منهم مرة بعد أخرى .
و " المنتقم " القاصم ظهور العصاة والشديد العقاب للطغاة .
و " العفو " الذي يمحو السيئات ويتجاوز عن المعاصي .
و " الرؤف " ذو الرأفة ، وهي شدة الرحمة .
و " الوالي " الذي دبر أمور الخلق ووليها مليا بولايتها ، أو المالك للأشياء المستولي عليها ، والغني في ذاته وصفاته ، والمغني لجميع خلقه .
و " الفتاح " الحاكم أو الذي بعنايته ينفتح كل مغلق .
و " القابض الباسط " هو الذي يوسع الرزق على عباده ويغيره بحسب الحكمة ويحسن القران بين هذين الاسمين ونظائرهما كالخافض والرافع والمعز والمذل والضار والنافع ، فإنه أنباء عن القدرة وأدل على الحكمة ، فالأولى لمن وقع بحسن الأدب بين يدي الله تعالى أن لا يفرد كل اسم عن مقابله ، لما فيه عن الاعراب عن وجه الحكمة .
و " الحكم " الحاكم بمنعه الناس عن الظلم .
و " العدل " ذو العدل ، وهو مصدر أقيم مقام الاسم .
و " اللطيف " العالم بغوامض الأشياء ثم يوصلها إلى المستصلح بالرفق دون

318

نام کتاب : نضد القواعد الفقهية نویسنده : المقداد السيوري    جلد : 1  صفحه : 318
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست