responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية نویسنده : محمود عبد الرحمن عبد المنعم    جلد : 1  صفحه : 296


وفسّر أيضا : بالسلامة ، تقول : « أمن فلان الأسد » : أى سلم ، وأصله : طمأنينة النفس وزوال الخوف .
وأمن - بكسر - : أمانة ، فهو أمين ، ثمَّ استعمل المصدر في الأعيان مجازا ، فقيل للوديعة : أمانة ونحو ذلك .
« المصباح المنير ( أمن ) ص 10 ، والمجموع 7 / 80 ، وبدائع الصنائع 1 / 47 ، والمغني ط الرياض 1 / 261 ، والتوقيف ص 94 » .
< / مصطلح = الأمن > < فهرس الموضوعات > الإمناء < / فهرس الموضوعات > < مصطلح = الإمناء > الإمناء :
يذكر الاحتلام ويراد به الإمناء ، إلَّا أن الإمناء أعم منه ، إذ لا يقال على من أمنى في اليقظة : محتلم .
« الموسوعة الفقهية 2 / 95 » .
< / مصطلح = الإمناء > < فهرس الموضوعات > الآمّة < / فهرس الموضوعات > < مصطلح = الآمّة > الآمّة :
قال النسفي : الآمة على وزن فاعله ، شجة تبلغ أم الرأس ، وهي الجلدة التي تجمع الدماغ ، يقال : أمه يؤمه ، من حد دخل أى : شجه .
والأمة : قال المناوى : « الأمّة » : كل جماعة يجمعها أمر واحد ، إما دين ، أو زمن ، أو مكان واحد ، سواء كان الأمر الجامع تسخيرا أم اختيارا ، وقوله تعالى : * ( إِلَّا أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ) * . [ سورة الأنعام ، الآية 38 ] : أي كل نوع منها على طريقة مسخرة بالطبع ، فهي بين ناسجة كعنكبوت ومدخرة كنمل ، ومعتمدة على قوت الوقت كعصفور ، وحمام إلى غير ذلك من الطبائع .
قال في « القاموس القويم » : « الأمّة » : الجماعة من الناس يجمعهم أمر واحد من أصل ، أو دين ، أو مكان ، أو زمان ، قال اللَّه تعالى : * ( ولَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ ) * .
[ سورة الأنعام ، الآية 42 ] وتطلق الأمة على الجماعة من الطير أو الحيوان على التشبيه

296

نام کتاب : معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية نویسنده : محمود عبد الرحمن عبد المنعم    جلد : 1  صفحه : 296
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست