تحت الفم .
: مجتمع اللحيين من أسفلهما .
( انظر لحيان ) اصطلاحا : ما دارت عليه دائرة الابهام والسبابة أسفل الوجه .
< / مصطلح = الذقن > < مصطلح = الذكاة > ( الذكاة ) الذبح .
: التذكية ، وهي الذبح أو النحر حسب الطريقة الشرعية . ( انظر :
تذكية ، ذبح ، نحر ) اصطلاحا : السبب ( الشرعي ) لحلية أكل لحم الحيوان المأكول اللحم .
< / مصطلح = الذكاة > < مصطلح = ذكاة الحيوان > ( ذكاة الحيوان ) الصيد ( بالحيوان أو بالآلة ) والذباحة ( الذبح والنحر ) .
( انظر : ذبح ، نحر ) < / مصطلح = ذكاة الحيوان > < مصطلح = ذكاة الإبل > ( ذكاة الإبل ) النحر . وذكاة غيره من الحيوان ( البقر والماعز والشاة ) الذبح .
< / مصطلح = ذكاة الإبل > < مصطلح = ذكاة السمك > ( ذكاة السمك ) اخراجه من الماء حيا .
< / مصطلح = ذكاة السمك > < مصطلح = الذكر > ( الذكر ) خلاف الأنثى .
: قضيب الرجل ، عضو الرجل التناسلي .
< / مصطلح = الذكر > < مصطلح = الذكر > ( الذكر ) الايراد ، الإشارة إلى .
: الذكرى ، التذكر .
: الصيت ، السمعة .
: القرآن الكريم . ويقال له أيضا الذكر الحكيم لأنه الحاكم للناس وعليهم ، ولأنه محكم لا اختلاف فيه ، ولا اضطراب .
اصطلاحا ( 1 ) : ذكر الله ، تسبيحه وحمده ومنها ما يقال في الصلاة أثناء الركوع والسجود من تسبيح وتحميد وتهليل ونحو ذلك .
اصطلاحا ( 2 ) التسبيحات الأربع ، وهي سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر .
< / مصطلح = الذكر > < مصطلح = الذكر المستحب > ( الذكر المستحب ) ما كان مستحبا كذكر التسبيح الزائد في الركوع والسجود .
< / مصطلح = الذكر المستحب > < مصطلح = الذكر المطلق > ( الذكر المطلق ) الذكر الذي يؤتى به لا بنية الوجوب ولا الاستحباب .
< / مصطلح = الذكر المطلق > < مصطلح = الذكر > ( الذكر ( أهل ) ) انظر : أهل الذكر .
< / مصطلح = الذكر > < مصطلح = الذكورة > ( الذكورة ) الرجولة ، الفحولة ، كون الانسان أو الحيوان ذكرا لا أنثى .
وتقابلها الأنوثة .
< / مصطلح = الذكورة > < مصطلح = الذكورية > ( الذكورية ) الذكورة . ( انظر : ذكورة ) < / مصطلح = الذكورية > < مصطلح = ذكورية الخنثى > ( ذكورية الخنثى ) حال كون الخنثى رجلا ( ذكرا ) لا امرأة . ( انظر :
خنثى ) .
< / مصطلح = ذكورية الخنثى > < مصطلح = الذم > ( الذم ) القدح .
< / مصطلح = الذم > < مصطلح = الذمة > ( الذمة ) العهد .
: الأمان .
: الضمان .
: الضمير ، الذات أو النفس ، لذا يقال في ذمته ، وبرئت ذمته ، لان النفس والذات محل الذمة ، وهي تسمية للمحل باسم الحال .

197