responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 68


- : حال من ينزل منه مني ، أو يكون منه جماع .
- : المني .
- شرعا : أمر معنوي يقوم بالبدن ، يمنع صحة الصلاة حيث لا مرخص . ( البجيرمي ) .
- في عرف الشرع : تطلق على إنزال الماء ، والتقاء الختانين ، أو ما يترتب على ذلك .
وسميت الجنابة بذلك لكونها سببا لتجنب الصلاة في حكم الشرع . ( الحسين الصنعاني ) الجنب من كل شئ : ناحيته .
( ج ) جنوب ، وأجناب .
- : شقه .
- : معادله .
ويقال : هذا قليل في جنب مودتك : بالنسبة لها .
وما : ماذا فعلت في جنب حاجتي : في أمرها .
وفي الكتاب المجيد : ( أن تقول نفس يا حسرتا على ما فرطت في جنب الله ) ( الزمر : 56 ) .
أي : تقوم يوم القيامة : ما أشد ندمي وأسفي ، يا ليتني لم أهمل ما أمرني الله به من تنفيذ شرعه ودينه .
جار الجنب : اللازق إلى جنبك .
ذات الجنب : قرحة تصيب الانسان داخل جنبه .
الصاحب بالجنب :
( انظر ص ح ب ) .
الجنب : البعيد . وفي القرآن الكريم :
( وقالت لأخته قصيه فبصرت به عن جنب وهم لا يشعرون ) ( القصص : 11 ) .
- : القريب : ( ضد ) .
- الغريب النازل في جوارك .
ويقال : جار الجنب ، وجار جنب ، وفي الكتاب العزيز ( وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل وما ملكت أيمانكم ) ( النساء :
36 ) .
- : من أصابته جنابة .
يطلق على الذكر والأنثى ، والمفرد والمثنى والجمع . وفي التنزيل العزيز ( وإن كنتم جنبا فاطهروا ) .
( المائدة : 6 ) .
وفي الحديث الشريف : " لا تدخل الملائكة بيتا فيه جنب " .
والمراد به الذي يترك الاغتسال من الجنابة عادة ، فيكون أكثر أوقاته جنبا . وهذا يدل على قلبة دينه ، وخبث باطنه .
الجنوب : ريح تهب من الجنوب .
ويقال : ريحهما جنوب : إذا كانا متصافيين .
( ج ) جنائب .
جنز الشئ - جنزا : ستره .
- : جمعه .
- الميت : وضعه على الجنازة .
جنز الميت : جنزه .
الجنازة : الجنازة . وبكسر الجيم أفصح .
الجنازة : النعش .
- : الميت .
- : النعش والميت معا .
( ج ) جنائز .
جن - جنا : استتر .
جن الليل - جنا ، وجنا ، وجنونا ، وجنانا : أظلم .
ويقال : جن الظلام : اشتد .

68

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 68
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست