responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 65


- في عرف الفقهاء : كل بهيمة تأكل النجس مطلقا .
( أطفيش ) - عند الشافعية : هي التي تأكل النجاسات . وتكون من الإبل ، والبقر ، والغنم ، والدجاج .
و : هي التي أكثر أكلها النجاسة . والصحيح أنه لا اعتبار بالكثرة ، وإنما الاعتبار بالرائحة والنتن .
فإن وجد في عرفها ، وغيره ، ريح النجاسة ، فهي جلالة ، وإلا ، فلا . وهذا ما عليه جمهور الشافعية .
- عند الظاهرية : هي التي تأكل العذرة من الإبل .
وغير الإبل . من ذوات الأربع خاصة . ولا يسمى الدجاج ، ولا الطير جلالة وإن كانت تأكل العذرة .
- عند الجعفرية : مثل القول الأول للشافعية .
و : هو المتغذي بعذرة الانسان محضا إلى أن نبت عليه لحمه ، واشتد عظمه .
جمر الفرس - جمرا : وثب في القيد .
- فلانا : أعطاه جمرا .
- : نحاه .
اجتمر بالمجمرة : تبخر بها .
أجمر القوم إجمارا : اجتمعوا .
- الفرس : عدت ، وأسرعت في السير .
- المرأة : جمعت شعرها ، وعقدته في قفاها ، ولم ترجله .
ويقال : أجمرت شعرها .
وفي حديث عائشة : ( أجمرت رأسي إجمارا شديدا ) أي :
جمعته وضفرته .
- الثوب : بخره بالطيب .
وفي الحديث الشريف : " إذا أجمرتم الميت فجمروه ثلاثا " أي : إذا بخرتموه بالطيب .
استجمر الرجل : استنجى بالجمار .
وفي الحديث الشريف : " إذا استجمر أحدكم فليستجمر وترا " .
الاستجمار : مسح محل البول ، والغائط بالجمار .
- : التبخر .
وهو استفعال من المجمرة ، وهي التي توضع فيها النار .
الجمار : الحجارة الصغيرة .
الجمرة : واحدة الجمر : وهي القطعة الملتهبة من النار .
- : الحصاة الصغيرة .
- : واحدة الجمرات التي ترمى في منى ، وهي ثلاث :
الجمرة الأولى ، والوسطى ، وجمرة العقبة .
وهي مجتمع الحصى في منى .
الجمار : قلب النخل .
ومنه يخرج الثمر ، والسعف ، وتموت النخلة بقطعه .
واحدته : جماره .
المجمرة : ما يوضع فيه الجمر مع البخور .
( ج ) مجامر .
الجمرك : جعل يؤخذ على البضائع الواردة من الممالك الأخرى .
أصله تركي .
وفي العربية : مكس .
جمع المتفرق - جمعا : ضم بعضه إلى بعض .
- الله القلوب : ألفها . فهو جامع ، وجموع ، وجماع .
والمفعول : مجموع ، وجميع .
- القوم لأعدائهم : حشدوا لقتالهم ، وفي القرآن الكريم : ( الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل ) ( آل عمران : 173 ) .
- أمره : عزم عليه .
- ثيابه : لبسها .

65

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 65
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست