responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 380


الواشرة : المرأة التي تحدد الأسنان ، وترقق أطرافها . وقد لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الواشرة .
وشم الجلد - وشما : غرزه بإبرة . ثم ذر عليه النيلج .
اتشم فلان : جعل في جلده الوشم .
استوشم فلانا : سأله أن يشمه .
المستوشمة : التي تطلب الوشم .
وفي الحديث الشريف : " لعن الله المستوشمات " .
الواشمة : فاعلة الوشم .
وفي الحديث الشريف : " لعن الله الواشمات " .
الوشم : العلامة .
( ج ) وشوم ، ووشام .
- : تغير لون الجلد من ضربة ، أو سقطة .
- : ما يكون من غرز الإبرة في البدن ، وذر النيلج عليه ، حتى يزرق أثره . أو يخضر .
وقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الوشم .
وصل فلان الشئ بالشئ - وصلا ، وصلة : ضمه به ، وجمعه ، ولامه .
ويقال : وصلت المرأة شعرها بشعر غيرها .
- فلانا : ضد هجره .
- : بره .
- : أعطاه مالا .
- رحمه : أحسن إلى الأقربين إليه من ذوي النسب .
والأطهار . وعطف عليهم ، وراعى أحوالهم .
- الشئ ، وإليه وصولا ، ووصلة ، وصلة : بلغه .
وانتهى إليه .
ويقال : وصل إلى بني فلان : إذا انتمى إليهم . وانتسب .
استوصلت المرأة : سألت أن يوصل شعرها بشعر غيرها .
واصل فلانا مواصلة ، ووصالا : وصله .
- الصيام : لم يفطر أياما تباعا .
الأوصال : المفاصل .
الصلة : ما يوصل به الشئ .
( ج ) صلات .
- : العطية .
- عند الحنفية : عبارة عن أداء ما ليس بمقابلة عوض مالي ، كالزكاة ، وغيرها من النذور ، والكفارات .
صلة الرحم :
( انظر ر ح م ) المتصل :
الحديث المتصل :
( انظر ح د ث ) المستوصلة : هي التي تطلب وصل شعرها بشعر غيرها . ويفعل بها ذلك .
وفي الحديث الشريف : " لعن الله المستوصلة " .
الواصلة : هي الت ي تصل الشعر بشعر امرأة أخرى ، سواء كان لنفسها ، أم لغيرها .
وفي الحديث الشريف : " لعن الله الواصلة " .
- : الزانية .
الوصال : مصدر واصل .
صوم الوصال :
( انظر ص و م ) الوصلة : الاتصال .
الوصيلة : هي الشاة التي أتت بستة أولاد ، ثم أتت بتوأم ذكر ، وأنثى .
كانوا في الجاهلية يسمون الذكر وصيلة . ويحرمون

380

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 380
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست