responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 374


وقال مالك : ما بين اللحية والاذن ليس من الوجه .
( ابن عبد البر ) .
الوجوه : جمع وجه .
شركة الوجوه عند الحنفية ، والشافعية ، والحنابلة ، والأباضية : والجعفرية : هي أن يشترك اثنان فيما يشتريان بجاههما ، وثقة التجار بهما . من أن يكون لهما رأس مال ، ويبيعان ما اشتريا ، والربح بينهما على ما اتفقا .
- عند الزيدية : هي شركة الأبدان .
( انظر ب د ن ) - في المجلة ( م 1332 ) : إذا لم يكن لهم - أي للشركاء - رأس مال ، وعقدوا الشركة على البيع ، والشراء ، نسيئة ، وتقسيم ما يحصل من الربح بينهم . فتكون شركة وجوه .
الوجهة : الوجهة .
الوجهة : اسم للمتوجه إليه .
وفي الكتاب المجيد : ( ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات أينما تكونوا يأت بكم الله جميعا إن الله على كل شئ قدير ) ( البقرة : 148 ) - : الجانب ، والناحية .
وحد فلان - حدة . ووحدا ، ووحدة ، ووحودا :
انفرد بنفسه .
- الشئ وحدا : أفرده .
وحد فلان - وحادة ، ووحودة : انفرد بنفسه .
أوحدت المرأة : ولدت واحدا .
- الله فلانا : جعله واحد زمانه .
- الشئ : أفرده .
توحد الله بربوبيته ، وجلاله ، وعظمته : تفرد بها .
- فلان : بقي وحده .
- برأيه : تفرد .
وحد الشئ : جعله واحدا .
الأحد : أصله وحد .
ويقع على الذكر . والأنثى ، ويكون مرادفا لواحد في موضعين سماعا :
أحدهما : وصف اسم الباري تعالى .
فيقال : هو الواحد ، وهو الأحد ، ولهذا لا ينعت به غير الله تعالى ، فلا يقال : رجل أحد ولا درهم أحد ، ونحو ذلك الثاني : أسماء العدد ، للغلبة . وكثرة الاستعمال .
فيقال : أحد وعشرون ، وواجد وعشرون ، وفي غير هذين الموضعين يقع الفرق بينهما في الاستعمال ، بأن الأحد لنفي ما يذكر معه ، فلا يستعمل إلا في الجحد لما فيه من العموم ، نحو : ما قام أحد ، أو مضافا ، نحو :
ما قام أحد الثلاثة .
أما الواحد فيستعمل في الاثبات مضافا وغير مضاف .
فيقال : جاءني واحد من القوم . ويكون بمعنى شئ وهو موضوع للعموم ، فيكون كذلك ، فيستعمل لغير العاقل أيضا .
فيقال : ما بالدار من أحد ، أي من شئ عاقلا كان ، أو غير عاقل .
( ج ) آحاد ، وأحدان .
أوليس له جمع .
الآحاد :
حديث الآحاد :
( انظر ح د ث ) التوحيد : مصدر .
- في اصطلاح أهل الحقيقة : تجريد الذات الإلهية عن كل ما يتصور في الافهام ، ويتخيل في الأوهام والأذهان ، وهو ثلاثة أشياء معرفة الله تعالى بالربوبية ، والاقرار بالوحدانية ، ونفي الأنداد عنه

374

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 374
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست