- : المساومة ، والمشاركة . شركة المفاوضة في الفقه : هي شركة يتساوى فيها الأطراف مالا ، وتصرفا . ( المعجم الوسيط ) . - في المجلة ( م 1331 ) : إذا عقد اثنان أو أكثر ، عقد الشركة بينهما على المساواة التامة ، وكان مالهما الذي أدخلاه في الشركة مما يصلح أن يكون رأس مال للشركة ، وكانت حصتهما متساوية من رأس المال ، والربح . فتكون الشركة مفاوضة . - عند الحنابلة نوعان : الأول : أن يشتركا في جميع أنواع الشركة . مثل أن يجمعا بين شركة العنان ، والوجوه ، والأبدان . الثاني : أن يدخلا بينهما في الشركة الاشتراك فيما يحصل لكل واحد منهما من ميراث ، أو يجده من ركاز ، أو لقطة . ون يلزم كل واحد منهما ما يلزم الآخر من أرش جناية ، وضمان غصب ، أو كفالة . المفوضة : هي من تزوجت بنكاح تفويض . المفوضة : المفوضة . وفتح الواو أفصح . أفاق فلان : عاد إلى طبيعته من غشية لحقته . يقال : أفاق السكران من سكره ، والمجنون من جنونه ، والنائم من نومه ، والغافل من غفلته . - عن فلان النعاس : أقلع . استفاق : أفاق . الإفاقة : الراحة . - المجنون ، والسكران ، ونحوهما : رجوع العقل إليهم . الفاقة : الفقر ، والحاجة . فاء الرجل - فيئا : رجع . وفي القرآن الكريم : ( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفئ إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين ) ( الحجرات : 9 ) . - الظل : رجع من جانب المغرب إلى جانب المشرق . - الشرجة : انبسط ظلها . - على ذي الرحم : عطف . - الرجل إلى امرأته : كفر عن يمينه ، ورجع إليها . وفي الكتاب العزيز : ( للذين يؤلون من نسائهم تربص أربعة أشهر فإن فاؤوا فإن الله غفور رحيم ) ( البقرة : 226 ) استفاء : رجع . - المال : أخذه فيئا . - الاخبار : التمسها . أفاء الظل : انبسط ، ولا يكون إلا بعد الزوال . - الامر : رجعه . - عليه الخير : جلبه له . - عليه المال : جعله فيئا له . وفي الكتاب المجيد : ( ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل كي لا يكون دولة بين الأغنياء منكم ) ( الحشر : 7 ) الفئ : الظل بعد الزوال ينبسط شرقا . ( ج ) أفياء ، وفيوء . - : الخراج . - : الغنيمة . - : الرجوع ، كالفيئة . - في قول العلماء : هو كل ما حصل للمسلمين من أموال الكفار بغير قتال . ( ابن حجر ) - عند المالكية ، والأباضية ، وفي قول الشافعية ، وللزيدية : يرادف الغنيمة .