مواضع الملاقاة من موضع الصالة ، كما يلاقي مساجده ، ويتحاذى بطنه ، وصدره . ( النجفي ) . المصلي من خيل السباق : الذي يتلو السابق . ويستعار للانسان إذا كان تاليا للأول في أي عمل كان . - : من يؤدي الصلاة . صلى الشئ : - صليا : ألقاه في النار . ويقال : صلاة النار ، وفيها ، وعليها . ويقال : صلاة العذاب ، أو الهوان ، أو الذل . - اللحم : شواه . - الصيد ، وله : نصب له الشرك . ويقال : صلى فلانا ، وصلى له : كاد له ليوقعه في الشر . صلي النار ، وبها - صلى - وصليا : احترق فيها . وفي القرآن الكريم : ( ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار . جهنم يصلونها وبئس القرار ) ( إبراهيم : 28 - 29 ) وفيه أيضا : ( فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثيا . ثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتيا ، ثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا ) ( مريم : ( 68 - 70 ) اصطلى النار ، وبها : استدفأ بها . أصلاه النار ، وبها ، وفيها ، وعليها : صلاه . - اللحم : شواه . صلاة النار ، وبها ، وفيها ، وعليها : أصلاه . الصلي : النار . - : الوقود . المصلاة : شرك ينصب للصيد . وتستعار للحيلة والخداع . ( ج ) مصال . صمت - صمتا ، وصموتا ، وصماتا : لم ينطق . ويقال لغير الناطق : صامت ، ولا يقال ساكت . أصمت العليل : اعتقل لسانه ، فلم يتكلم . - فلانا : أسكته . صمت : أصمت . - الشئ : جعله مصمتا لا فراغ فيه . الصامت : الساكت . ( ج ) صموت ، وصوامت . - : ما لا نطق له . - من المال : الذهب والفضة . ويقال : ما له صامت ، ولا ناطق . فالصامت : الذهب ، والفضة ، والناطق : الإبل ، والغنم . أي : ليس له شئ . الصمات : السكوت . وفي الحديث الشريف : " الثيب أحق بنفسها من وليها ، والبكر يستأذنها أبوها في نفسها . وإذنها صماتها " . أي : إن سكوتها إذن بالنكاح . المصمت من الأشياء : ما لا جوف له . - من الأبواب : المغلق . - من الحرير : الخالص . وفي حديث ابن عباس رضي الله عنهما : " نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الثوب المصمت من الحرير . صار - صورا : صوت . - الشئ إليه : أماله ، وقربه . صور - صورا : مال ، وأعوج . فهو أصور ، وهي صوراء . ( ج ) صور . تصور الشئ : تكونت له صورة ، وشكل . - الشئ : تخيله ، واستحضر صورته في ذهنه .