responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 196


شركة العقد :
( انظر ع ق د ) شركة العمل :
( انظر ع م ل ) شركة العنان :
( انظر ع ن ن ) شركة العين :
( انظر ع ي ن ) شركة المفاوضة :
( انظر ف و ض ) شركة الملك :
( انظر م ل ك ) شركة الوجوه :
( انظر و ج ه‌ ) المشترك :
الأجير المشترك .
المشرك : الكافر .
وفي القرآن الكريم : ( فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم . ) ( التوبة : 5 ) وقد حمله أكثر الفقهاء على الكافرين جميعا ، أهل الكتاب ، وغير أهل الكتاب .
- : من عدا أهل الكتاب ، كعبدة الأوثان ، وغيرها .
وفي الكتاب العزيز : ( ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم والله يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم ) ( البقرة : 105 ) - شرعا : من عبد مع الله تعالى غيره ، ممن لا يدعي اتباع بني ، وكتاب منزل ( ابن عابدين ) - عند الشافعية والحنابلة : هو الكافر ، سواء كان من أهل الكتاب ، أو من غيرهم .
و : من لم يكن من أهل الكتاب .
شطنت الدار - شطونا : بعدت .
- الدابة : شدها بالشطن .
شيطن : صار كالشيطان ، أو فعل فعله .
الشطن : الحبل الطويل يستقى به من البئر . أو تشد به الدالة .
( ج ) أشطان .
الشيطان : إبليس .
وفي القرآن الكريم : ( الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء والله يعدكم مغفرة منه وفضلا والله واسع عليم ) ( البقرة : 268 ) والنون أصلية .
( ج ) شياطين .
- كل عات متمرد من إنس ، وجن ، وحيوان .
وفي الكتاب العزيز : ( وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزئون ) ( البقرة : 14 ) أي : أصحابهم من الانس ، والجن .
- : كل قوة ذميمة للانسان ، وفي الحديث الشريف :
" الحسد شيطان ، والغضب شيطان " .
- : الحية الخبيثة .
شعر فلان - شعرا : قال الشعر .
- به شعورا : أحسن به وعلم .
- الشئ شعرا : بطنه بالشعر .
شعر - شعرا : كثر شعره ، وطال .
فهو أشعر ، وشعر ، وهي شعراء ( ج ) شعر .

196

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 196
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست