- أمره له ، وإليه : فوضه . - فلانا : خذله ، وأهمله ، وتركه لعدوه وغيره . - في البيع : تعامل بالسلم . تسلم الشئ : أخذه وقبضه . - منه تبرأ ، وتخلص . سلم : انقاد . - : رضي بالحكم . - المصلي : خرج من الصلاة بقوله : السلام عليكم . - على القوم : حياهم بالسلام . - في البيع : أسلم . - الدعوى : اعترف بصحتها . - الله فانا من كذا : نجاه . - أمره الله ، وإليه : أسلمه . - نفسه لغيره : مكنه منها . - الجيش لعدوه : أقر له بالغلبة . - الشئ له ، وإليه : أعطاه إياه ، أو أوصله إليه . الاستسلام : الانقياد . - عند الأباضية : الاذعان للحكم الشرعي ، وامتثاله . الاسلام : الاستسلام ، والانقياد . - : الدين . - السلم . وهو أن يسلم كل وادح من أن يناله ألم من الآخر . - في الحديث الشريف : " أن تشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، وتقيم الصلاة ، وتؤتي الزكاة ، وتصوم رمضان ، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا " . - في الشرع على ضربين . أحدهما دون الايمان : وهو الاعتراف باللسان ، وبه يحقن الدم ، حصل معه الاعتقاد ، أو لم يحصل . وهو المقصود في قوله تعالى : ( قالت الاعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الايمان في قلوبكم ) ( الحجرات : 14 ) الثاني فوق بالايمان : وهو أن يكون مع الاعتراف اعتقاد بالقلب ، ووفاء بالعمل ، واستسلام لله تعالى في جميع ما قضى ، وقد . وهو المراد في قوله تالي : ( إذ قال له ربه أسلم قال أسلمت لرب العالمين ) ( البقرة : 131 ) . - شرعا : عبارة عن الاقرار بالشهادتين : ( النجفي ) - عند المالكية ، والظاهرية ، وبعض الشافعية ، وفي قول للحنابلة ، وللجعفرية ، وفي قول البخاري ، والثوري : هو الايمان . - عند الحنفية : الخضوع ، والانقياد لما أخبر به رسول الله صلى الله عليه وسلم . - عند الشافعية : الاقرار باللسان . من غير مواطأة في القلب . - عند الجعفرية : قد يطلق على ما يراد الايمان ، وعلى المصدق بغير الولاية ، وعلى مجرد إظهار . الشهادتين . و : هو ما ظهر من قول ، أو فعل ، وهو الذي عليه جماعة . الناس من الفرق كلها ، وبه حقنت الدماء ، وعليه جرت المواريث ، وجاز النكاح . واجتمعوا على الصلاة ، والزكاة ، والصوم . والحج ، فخرجوا بذلك من الكفر . وأضيفا إلى الايمان . - عند الأباضية : هو الدين المنسوب إلى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، المشتمل على العقائد الصحيحة ، والأعمال الصالحة . دار الاسلام عند الشافعية : هي كل بلد بناها المسلمون ، كبغداد ، والبصرة ، أو أسلم أهلها عليها . كالمدينة ، واليمن ، أو فتحت عنوة ، كخيبر ، ومصر ، وسواد العراق ، أو فتحت صلحا ، والأرض لنا . والكفار فيها ويدفعون الجزية .